وسنمضي في طريق النوّر والهدى غير آبهين أو خائفين أو متردّدين، أو مبدّلين؛ لأننّا ما قاتلنا ولن نقاتل من أجل مكاسب سياسية، ولا لتطبيق نظرية اجتماعية أو اقتصادية أو مقولة فلسفية، ولكنّه دين ربّ البرية، الذي أمر سبحانه وتعالى أنّ يقام في أرضه، وأن يحُكم به عباده، وأن يقُاتل في سبيله، فلن نساوم على ديننا، لن نداهن ولن نلين، لن نقيل أو نستقيل، حتّى يحكم بيننا وبينكم المولى الجليل.
فاسمعوها يا طواغيت العالم، اسمعوها منّا جيداً؛ لن ندع السلاح ولن تضع الحربُ أوزارها حتىّ لا تكون فتنةٌ في الأرض، ويكون الدّين كلّه لله وأنتم صاغرون.
بارك الله بكم
تقبل الله الشيخ المجاهد ابا حمزة القرشي
وسنمضي في طريق النوّر والهدى غير آبهين أو خائفين أو متردّدين، أو مبدّلين؛ لأننّا ما قاتلنا ولن نقاتل من أجل مكاسب سياسية، ولا لتطبيق نظرية اجتماعية أو اقتصادية أو مقولة فلسفية، ولكنّه دين ربّ البرية، الذي أمر سبحانه وتعالى أنّ يقام في أرضه، وأن يحُكم به عباده، وأن يقُاتل في سبيله، فلن نساوم على ديننا، لن نداهن ولن نلين، لن نقيل أو نستقيل، حتّى يحكم بيننا وبينكم المولى الجليل.
فاسمعوها يا طواغيت العالم، اسمعوها منّا جيداً؛ لن ندع السلاح ولن تضع الحربُ أوزارها حتىّ لا تكون فتنةٌ في الأرض، ويكون الدّين كلّه لله وأنتم صاغرون.
الشيخ المهاجر أبي حمزة القرشي -تقبله الله-