سلسلة تصاميم (الطاغوت أحمد الشرع يصف الجولاني بالمتطرف) – مؤسسة صرح الخلافة

هل سوف تقتل الدولة الإسلامية حفظها الله هذا الكلب وتخلصنا منه للأبد؟ الى اين يريد أن يذهب ببلاد الشام؟ ترك الأتراك العلمانيين ان يسيطرون على سياسة البلد، لم يهاجم الروس مع انهم قتلو المسلمين اطفال منهم و نساء، تحالف مع أمريكا أيضا قاتله الأطفال و النساء، بنفس الوقت الذي يقتل السنة في غزة، يريد أن يطبع مع اليهود و فوق هذا لا يحكم بالشريعة! الان أمريكا أعلنت رسميا الرضا عن الجولاني و تريد رفع العقوبات. هذا يعني الجولاني وافق على جميع الشروط الأمريكية المذلة، منها طرد الأجانب و تطبيع مع اليهود رسميا! مع كل هذا، لا أحد من من يعتبر نفسه “مجاهد” في صفوف الجولاني قرر فعل شيء ضده وعامة المسلمين (اغلبهم) يطبل له وكأنه حرر الأقصى. في الاخير يتهمون الدولة الإسلامية بأنها عميله لامريكا و الغرب بينما دولهم الوضعيه هي العميلة لليهود و أمريكا. انا حقا لا أفهم ماذا يحدث في بلاد المسلمين و كيف يفكر عامة الناس. أقسم بالله أشعر بقهر كبير بسبب الوضع في بلاد الشام و تصرف بعض عامة المسلمين. دولة الخلافة حفظها الله ضحت بكل شيء في سبيل الله لكي تحرر الشعوب هذه و في الأخير كلهم يقاتلون الدولة مع حكوماتهم المرتدة مثل حكومة الجولاني الأحمق. والله اكتب لكم هذا الكلام لكي أهون عن نفسي. لاحول ولاقوة الا بالله، فقط لا حول ولا قوة الا بالله.