السلام عليكم أخوتي قبل فترة من الزمن كنت أبحث ولفت إنتباهي كتاب بعنوان لا أذكره ربما كان (لماذا لا تجاهد الدولة الإسلامية في فلسطين) لكني لا أستطيع العثور عليه أتمنى أن يدلني أحد عليه
اخي الكريم ان كانت مازالت فيك قوة وقدرة على النفير فانفر في داخل مدينتك وقاتل اليهود الكفرة واختم حياتك بالشهادة والقتال في سبيل الله ولا تنفر مع حماس المرتدة كن لوحدك ذئبا منفردا نتمنى ان نعينكم ونكون معكم يا اخوتنا في غزة نسأل الله التيسير والله المستعان وعليه التكلان
السلام عليكم أخي أنا من غزة أيضاً وأقول لك {الأن حصحص الحق} لأنه عندما كانت الدولة الإسلامية في غزة قامت حماس بمعاداتها رغم أنهم لم يضعو القوانين من هواهم كما فعلت حكومة حماس بل كانو يطبقون شريعة الله في الأرض ولا ننسى مجزرة مسجد إبن تيمية التي أستشهد فيها رجال الدولة الإسلامية ومنهم أقاربي أبو عبد الله وإبنه عبد الله وأخي في الإسلام أبو النور المقدسي رحمهم وغيرهم ولدي المقطع والصور الدالة على هذه الجريمة على مرئى الشعب وفي وضح النهار ولم يتكلم أحد لأنه أرادوا حكم حماس فأنظر ماذا هي النتيجة اليوم
اخي، عندما تنتهي ان شاء الله الحرب هذه، حاول الهجرة الى الشام او باقي الولايات هناك. الان للأسف الدولة الإسلامية حفظها الله لايمكنها القتال المباشر مع اليهود و السبب هم ” اخوة العرب” في محيط غزة.
السلام عليكم أخي أنا من غزة أيضاً وأقول لك {الأن حصحص الحق} لأنه عندما كانت الدولة الإسلامية في غزة قامت حماس بمعاداتها رغم أنهم لم يضعو القوانين من هواهم كما فعلت حكومة حماس بل كانو يطبقون شريعة الله في الأرض ولا ننسى مجزرة مسجد إبن تيمية التي أستشهد فيها رجال الدولة الإسلامية ومنهم أقاربي أبو عبد الله وإبنه عبد الله وأخي في الإسلام أبو النور المقدسي رحمهم وغيرهم ولدي المقطع والصور الدالة على هذه الجريمة على مرئى الشعب وفي وضح النهار ولم يتكلم أحد لأنه أرادوا حكم حماس فأنظر ماذا هي النتيجة اليوم
لا إلاه إلا الله، لا إلاه إلا الله، لا إلاه إلا الله.
ولله هؤلاء الكفرة سيستمرون في محاربة الدين و المسلمين حتى يأتي يوم نسؤا وجوه اليهود بالمباشر على الفضائيات لينظر أولياء اليهود مذا ينتظرهم.
يا أيها المناصرين و المناصرات! أوصي نفسي و إياكم بالنفير إلي الدولة الإسلامية على الفور. لا تأخروا هجرتكم، فعلينا الزحف إلى غزة في أسرع وقت ممكن. فلقد علمتم أن علماء السوء من أنصار الطواغيت و أتباعهم لن يحركوا إصبعا حتا لو إستيقظوا غدا و قد قتل اليهود كل أهالينا في غزة و هدموا المسجد الأقصى.
و إن كانت أبواب الهجرة قد أغلقت عليكم فافتحوا أبواب الجهاد أينما كنتم.
اخي اصبر و احتسب و اعلم ان الدولة الاسلامية قد حذرت عوام المسلمين و خاصة اهل فلسطين من التحاكم للطاغوت فهؤلاء الاخوان المرتدون من يسمون انفسهم حماس قد قاتلوا المجاهدين من بني جلدتهم ونكلوا بهم في مسجد ابن تيمية بل تولوا اليهود في قتال الدولة الاسلامية في سيناء و هذا العذاب سيطئ كل ديار من السلمين الذين تحاكموا للطواغيت و اعانوهم على قتال المجاهدين
اللهم انتقم ممن خذلهم وخذل ومنع من أراد نُصرتهم! اللهم أرنا وأرِهم في الخونة والظُّلّام مِمن ينتسبون لدينك زوراً وبُهتانا يومًا تُشفى به الصدور! اللهم انتقهم من بني صهيون ومزّقهم كل ممزق ولا تبقِ منهم ولا تذر!
نعم اخي لقد سبقك الكثير من اخوانك الموحدين على هذا العمل وتذكر قوله تعالى فَقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ لَا تُكَلَّفُ إِلَّا نَفْسَكَ ۚ وَحَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ ۖ عَسَى اللَّهُ أَن يَكُفَّ بَأْسَ الَّذِينَ كَفَرُوا ۚ وَاللَّهُ أَشَدُّ بَأْسًا وَأَشَدُّ تَنكِيلًا (النساء:84) وتذكر حديث الرسول صلى الله عليه وسلم (لا يجتمعُ كافِرٌ وقاتِلُه في النارِ أبدًا) رواه مسلم إبدأ في عقيدتك وتأكد من خلوها من الشرك صغيره وكبيره ثم استعن بالله وتوكل عليه
قال الله عزوجل : {فَقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ لَا تُكَلَّفُ إِلَّا نَفْسَكَ} اقرأ تفسير ابن كثير وغيره من المفسرين لهذه الآية وفي قصة الصحابي ابو جندل درس عظيم وما فعله وحده بالمشركين
أما عن الشهادة فالأمر بالنية، أخلص نيتك لله وحده لتكون كلمة الله هي العليا، تنال الشهادة إن شاء الله قال صلى الله عليه وسلم : (إنما الأعمال بالنية، وإنما لكل امرئ مانوى..)
حياك الله يا ابا حذيفة قتال المسلم وحده باي الاشكال كان انغماس أو عملية وما شابه ذلك يجوز شرعا دون قتل نساء أن كن غير مقاتلات أو عليهم أذى للمسلمين والأطفال وأما الشيخ الذي لا يجوز قتله هو من كان لا أذى له على المسلمين اطلاقا ولو كان الكافرين يستشيرونه فيجوز قتله وأما جواب على سؤالك إذ قتلت هل انا شهيد،ان كنت تقصد أن مات المسلم وهو يقاتل وحده شهيد ،شهيد باذن الله ونسأل الله أن يتقبله وأما نصيحتي لك يا ابا حذيفة أحذر أن تذهب وتعد العدة للقتال قبل العدة العقدية فصحح عقيدتك واسمع الدروس المهمة فلا اقول لك أن تكون فقيه زمانك إنما اقصد بالدروس المهمة كالكفر بالطاغوت وان تجتنب نواقض الاسلام وتعمل بملة ابراهيم وتعمل بالتوحيد والبراءة م الشرك واهله
محن ونوازل متلاحقة يشتدّ فيها الصراع بين الحق والباطل، ويكشّر الكفار فيها عن أنيابهم ليحاربوا المسلمين في كل مكان، فيسفكون الدماء وينتهكون الحرمات وينهبون الخيرات ويهلكون الحرث والنسل، فكان لزاما على أبناء الإسلام التصدي لهم ورد عاديتهم، نصرة للدين وصونا للحرمات.
من ينتصر للإسلام؟
أخي الموحد، أما تغضب لدينك وأنت ترى بلدان المسلمين تُحكم بشرع الشيطان بدل شرع الرحمن؟، أما تبصر مآسي أمتك فوق كل أرض وتحت كل سماء على أيدي النصارى واليهود وأذنابهم المرتدين؟، أما يحزنك قصف المنازل على رؤوس الصغار والكبار؟ أما تغضبك أخبار الاعتداء على الأعراض؟ أما يحرك قلبك أنين الأسارى؟، هب أن المُعتدَى عليهم أهلك وأبناؤك، هل كنت ستقف موقف المتفرج أم أنك ستدافع بكل ما أوتيت من قوة؟ قل لنا بالله عليك: لماذا تحرّك قلبك تجاه أقاربك في النسب ولم يتحرك تجاه إخوانك في الدين، مع أن أواصر الدين أقوى وأمتن؟! أما تعلم أن نصرة إخوانك في الدين واجب شرعي عليك، لقوله تعالى: {وَمَا لَكُمْ لَا تُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ وَالْوِلْدَانِ الَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا أَخْرِجْنَا مِنْ هَٰذِهِ الْقَرْيَةِ الظَّالِمِ أَهْلُهَا وَاجْعَل لَّنَا مِن لَّدُنكَ وَلِيًّا وَاجْعَل لَّنَا مِن لَّدُنكَ نَصِيرًا}، قال القرطبي: “حض على الجهاد، وهو يتضمن تخليص المستضعفين من أيدي الكفرة المشركين الذين يسومونهم سوء العذاب، ويفتنونهم عن الدين؛ فأوجب تعالى الجهاد لإعلاء كلمته وإظهار دينه واستنقاذ المؤمنين الضعفاء من عباده، وإن كان في ذلك تلف النفوس”.
إني أجد ريح الجنة!
كلمة سطرها التاريخ لأنس بن النضر رضي الله عنه في غزوة أحد لمّا تراجع الناس “فَتَقَدَّمَ بِسَيْفِهِ، فَلَقِيَ سَعْدَ بْنَ مُعَاذٍ، فَقَالَ: أَيْنَ يَا سَعْدُ؟ إِنِّي أَجِدُ رِيحَ الْجَنَّةِ دُونَ أُحُدٍ فَمَضى فَقُتِل”. [متفق عليه]، فنال ما تمنى، أما آن لك أن يحترق قلبك شوقا إلى بلاد الأفراح، حيث سعادة الأنفس والأرواح، حيث ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر، نعيم لا ينفد وقرة عين لا تنقطع، كما في الحديث القدسي: (قالَ اللَّهُ تَبارَكَ وتَعالَى: أَعْدَدْتُ لِعِبَادِي الصَّالِحِينَ مَا لَا عَيْنٌ رَأَتْ، وَلَا أُذُنٌ سَمِعَتْ، وَلَا خَطَرَ عَلَى قَلْبِ بَشَرٍ). [البخاري]
فقل لنا بالله عليك: أما طمعت نفسك في الجنان، وفي النظر إلى الرحيم الرحمن، أما قرأت قوله تعالى: {إِنَّ اللَّهَ اشْتَرَىٰ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُم بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ وَعْدًا عَلَيْهِ حَقًّا فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنجِيلِ وَالْقُرْآنِ}، تأمل كيف يشتري سبحانه منك نفسك ومالك وهو المالك الحقيقي، وبأغلى الأثمان!، فما ضرك يا أخي أن تبذل نفسك رخيصة في سبيل خالقها ومالكها فتفوز بأعلى الجنان؟!
انفروا خفافا وثقالا
أخي الموحد، اعلم أن الله تعالى شرع الجهاد والهجرة في سبيله وقرن سبحانه بينهما في آيات كثيرة كقوله: {إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أُولَٰئِكَ يَرْجُونَ رَحْمَتَ اللَّهِ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ}، فما الذي يقعدك عن اللحاق بإخوانك والهجرة إليهم، أما سمعت قول ربك: {إِنَّ الَّذِينَ تَوَفَّاهُمُ الْمَلَائِكَةُ ظَالِمِي أَنفُسِهِمْ قَالُوا فِيمَ كُنتُمْ قَالُوا كُنَّا مُسْتَضْعَفِينَ فِي الْأَرْضِ قَالُوا أَلَمْ تَكُنْ أَرْضُ اللَّهِ وَاسِعَةً فَتُهَاجِرُوا فِيهَا فَأُولَٰئِكَ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَسَاءَتْ مَصِيرًا}، قال ابن كثير: “هذه الآية الكريمة عامة في كل من أقام بين ظهراني المشركين وهو قادر على الهجرة، وليس متمكنا من إقامة الدين، فهو ظالم لنفسه مرتكب حراما بالإجماع”. أخي الموحد، ما أخرك عن اللحاق بقوافل المهاجرين، أهما والداك؟ فلن يدفعا عنك يوم القيامة عذاب ترك الجهاد، بل لعلك بالجهاد والشهادة تكون شفيعا لهما يوم الحساب، وحسبك في الدنيا أن تبرهما وتحسن إليهما وليس من ذلك ترك الجهاد المتعين، أم أخرك زوجك وأبناؤك؟، هب أنك قعيد بينهم أكنت أنت رازقهم أم كنت أنت الذي تحميهم من نوائب الدهر؟!، أتخشى عليهم الفقر بعدك؟ فمن كان إذًا لـ “هاجر” زوج الخليل -عليه السلام- بعد أن تركها في صحراء قاحلة لا طعام لها ولا زاد، ولكن يقينها بربها كان أقوى فقالت: “يَا إِبْرَاهِيمُ، أَيْنَ تَذْهَبُ وَتَتْرُكُنَا بِهَذَا الْوَادِي الَّذِي لَيْسَ فِيهِ إِنْسٌ وَلَا شَيْءٌ؟ فَقَالَتْ لَهُ ذَلِكَ مِرَارًا، وَجَعَلَ لَا يَلْتَفِتُ إِلَيْهَا، فَقَالَتْ لَهُ: اللَّهُ الَّذِي أَمَرَكَ بِهَذَا؟ قَالَ: نَعَمْ. قَالَتْ: إِذَنْ لَا يُضَيِّعَنَا” [البخاري]، فاعلم وتيقن أن رزق عيالك على ربك سبحانه، وإن كان ما أخرّك مسكن واسع أو تجارة رابحة أو غير ذلك من عرض الدنيا الفانية فتدبر قوله تعالى: {قُلْ إِن كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُم مِّنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُوا حَتَّىٰ يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ} فخف على نفسك وعيد ربك.
واقتلوهم حيث ثقفتموهم
أخي المسلم، إن حيل بينك وبين الهجرة ولم تهتد إليها سبيلا، فاعلم أنك على ثغر مهم لا يقل شأنا عن ثغور الجهاد إن أحسنت استغلاله، فابذل الأسباب واستعن بالله ودونك رقاب الكفار والمرتدين، فاقطف رؤوسهم وأحرق مراكبهم واجعلهم لا يأمنون على أنفسهم حتى في بيوتهم، واجعل قدوتك في ذلك صحابة النبي صلى الله عليه وسلم، ومن تبعهم، فهذا محمد بن مسلمة رضي الله عنه ذهب إلى “كعب بن الأشرف” فقتله بين أظهر المشركين، نصرة للنبي صلى الله عليه وسلم يوم قال: (مَنْ لِكَعْبِ بْنِ الْأَشْرَفِ؟ فَإِنَّهُ آذَى اللَّهَ وَرَسُولَهُ)، قَالَ مُحَمَّدُ بْنُ مَسْلَمَةَ: أَتُحِبُّ أَنْ أَقْتُلَهُ يَا رَسُولَ اللَّهِ؟ قَالَ: (نَعَمْ) [البخاري]
فيا أخي في الدين، كم مرة سبّوا فيها نبينا صلى الله عليه وسلم وتطاولوا على جنابه الكريم في أرض الكفار الأصليين وعند الأنجاس المرتدين؟! كما يفعل الرافضة في العراق وغيرهم، وكم مرة شتموا فيها ديننا! بل وتطاولوا على خالقنا! -جل جلاله- باسم “حرية التعبير” و “التنوير” أما يغضبك ذلك؟! أما يحرك فيك دماء الثأر والانتقام؟ فكن أخي على درب محمد بن مسلمة وانتصر لدينك ونبيّك، أو كن مثل الصحابي فيروز الديلمي الذي اغتال رأس الردة “الأسود العنسي” في عقر داره وعلى فراشه، أو كن مثل تلك الثلة المباركة من الصحابة بقيادة عبد الله بن أنيس، الذين تسللوا إلى خيبر واغتالوا عدو الله “سلام بن أبي الحقيق”، فقتلوه وامرأته تصرخ وتولول! [تاريخ ابن كثير].
وعلى خطى الصحابة سار أبطال الإسلام اليوم، أما سمعت عن فوارس دولتنا الذين صالوا وجالوا في عقر أوروبا وأمريكا وروسيا وغيرها من بلاد الكفر، فمنهم من دهس! ومنهم من ذبح! ومنهم من فجّر وانغمس واشتبك!، فكن مثلهم واقتد بهم واسلك طريقهم، ولا تدع الشيطان يثبطك، ولا تتعذر بقلة العدة فالقليل يغني مع الصدق الكثير، ولا تتهيب الأسر، فهو -إنْ وقع- ابتلاء من جملة الابتلاءات التي يقدرها الله على عباده ليميز الخبيث من الطيب، فادفعه عنك ببذل الأسباب وحسن التوكل على مولاك، واصبر وصابر واستعن بالله وانطلق، والله خير حافظا.
فحاصل الكلام أخي المسلم، أن تشارك إخوانك المجاهدين في أرض العز بالهجرة إليهم كما فعل غيرك، فانهض وتجهز وكن لبنة من لبنات التمكين لهذا الدين، ولا يغرنك تخلف المتخلفين ولا ثرثرة القاعدين، فإن حيل بينك وبين الوصول إلى المجاهدين، فاجتهد وجاهد في مكانك فأئمة الكفر وجنودهم في كل مكان حولك، ولتكن غايتك رضا مولاك ولتضع هذه الآية نصب عينيك: {وَفَضَّلَ اللَّهُ الْمُجَاهِدِينَ عَلَى الْقَاعِدِينَ أَجْرًا عَظِيمًا}.
▫️ المصدر: مقالات النبأ #صحيفة_النبأ الأسبوعية العدد 505 الخميس 29 المحرم 1447 هـ
Welcome to hell America . Stay safe And the safety of your partners In the Levant and Iraq We’re coming To cut the necks of your soldiers Maybe while they’re sleeping. And maybe an illusion Dressed in a beautiful orange uniform How wonderful would that be, what do you think? Prepare your coffin ,Your time is gone, You and your dogs, I swear allah then I swear There’s a man you don’t know. You’ll know him. In the next two years It will scare you
والله ما تردينا إلى الحال المخزية هذه إلا بسبب الوطنية, ما رأيت شراً اكثر من دين الوطنية, انا ارى و العلم لله ان الوطنية هي سبب جميع انواع الشرك المنتشرة
السلام عليكم أخي لست أدري ما سبب مرض القلب لكن شيخنا أبو محمد العدناني تقبله الله أخبرنا بدواء القلب قائلاً:(والقلب إن يمرض يداوا بالتقى أيضاً لباسه وزاده التقى)
موقع ارشيف Archive.org تم شراءه اليوم من الحكومة الاتحادية الاميركية لذلك يحتمل ان تتغير سياساته فليس من الفطنة استخدامه مع الجهل بحاله لا ارى حل في الافق الا بوضع خيار لتحميل كامل القسم ( مثال ولاية غرب افريقية ) في زر واحد في هذا الموقع او تفعيل روابط التخزين السحابي مثل sync المؤيد الوفي obedientsupport هذا هو الافضل
انا تربييت في بلاد عربية علمانية والان انا 16 سنة وعرفت انكم على حق كيف اتعلم دين صحيح وكيف اتعامل مع مدارس المختلطة وايضا هل اقدر اروح اشتغل في مجال زراعة في اوربا او لا وشكرا وسلام عليكم ورحمة الله
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته إتسمع لبرنامج البراعة في تبيان شرك الطاعة و الولاء والبراء، فيهما ما يجب عليك تعلمه في العقيدة. بعدها تعلم منهج و تاريخ الدولة الإسلامي عبر صوتيات الأمراء و القادة. الحمد الله عندك كل ما تحتاج في هذا الموقع.
لا تذهب لأوربا و لا تركن إلى الدنيا باتباع الدراسة و تأخير الهجرة. إعلم أن الدولة الإسلامية الآن تتهيء لأمر أعظم بإذن الله من ما سبق. ففسطاط الإيمان يتصفى من النفاق، و فسطسط الكفر يزداد كفرا يوما بعد يوم.
عليك الآن أن تتعلم العقيدة السليمة، لكي تصبر حين الإبتلاء ولا تبدل تبدلا. بعدها إجمع ما تحتاج من المال لتهاجر لإحد الولايت أيها أسهل. لا تأخر النفير من أجل دراسة أو عمل أو شيء من الدنيا، فلعك تندم إن فعلت ذالك.
أيضا، و حيث أنك حديث في المناصرة، أنصحك بأخذ الحذر من مواقع التواصل الإجتماعي، فلا تعلن مناصرتك، فإن لم يكن رياء فهو على الأقل خطر عليك بدون أي سبب. أيضا لا تشارك في غرفة الدردشة، فليس هناك تجنيد عبر الإنترنت.
و أخيرا تعلم كيف تحافظ على سلامتك الأمنة. مثلا ما كان عليك أن تخبرنا عن عمرك أو منطقتك.
يا اخي دعك من تليجرام فهو ليس أمن لا تقصر أمنيا وخذ حذرك يا اخي لا تشغل وقتك فقط ع الاصدارات اطلب العلم فهنا في فهرس الأنصار يوجد اكثر الكتب والدروس الشرعية
جزاكم الله خير يا ابطال الامة احييتم العقيدة في نفوس المسلمين
طعن في ولاية ميشيغن الامريكية داخل احد اسواق والمارت يخلف 11 مصاب
Mass Stab in michigan wallmart left 11 wounded USA
هجوم على مبنى للقضاء داخل ايران
Attack on a judicial building inside Iran
السلام عليكم
أخوتي قبل فترة من الزمن كنت أبحث ولفت إنتباهي كتاب
بعنوان لا أذكره ربما كان (لماذا لا تجاهد الدولة الإسلامية في فلسطين) لكني لا أستطيع العثور عليه أتمنى أن يدلني أحد عليه
هذا اصدار والله اعلم
الحمدلله على نعمته
السلام عليكم من هو ذلك الشهيد في غلاف المقالة الأولى
نسأل الله أن تعود دولة الخلافة افضل من سابقتها وتقر اعييننا في الحكم بشريعة الرحمن سامحونا يا اخوتنا على التقصير بحقكم والله كلامكم يوجع القلب
جزاكم اله خيرا
أدام الله عزكم يا اياها المجهادون اسأل الله أن يرزقنا الجهاد في سببله
يا أمير المؤمنين
انا جائع في غزة
الناس تسقط جوعا أمامي
وحسبنا الله ونعم الوكيل
اخي الكريم ان كانت مازالت فيك قوة وقدرة على النفير فانفر في داخل مدينتك وقاتل اليهود الكفرة واختم حياتك بالشهادة والقتال في سبيل الله ولا تنفر مع حماس المرتدة كن لوحدك ذئبا منفردا نتمنى ان نعينكم ونكون معكم يا اخوتنا في غزة نسأل الله التيسير والله المستعان وعليه التكلان
السلام عليكم
أخي أنا من غزة أيضاً
وأقول لك {الأن حصحص الحق}
لأنه عندما كانت الدولة الإسلامية في
غزة قامت حماس بمعاداتها رغم أنهم لم يضعو
القوانين من هواهم كما فعلت حكومة حماس
بل كانو يطبقون شريعة الله في الأرض ولا ننسى
مجزرة مسجد إبن تيمية التي أستشهد فيها رجال
الدولة الإسلامية ومنهم أقاربي أبو عبد الله وإبنه عبد الله وأخي في الإسلام أبو النور المقدسي رحمهم وغيرهم ولدي المقطع والصور الدالة على هذه الجريمة على مرئى الشعب وفي وضح النهار
ولم يتكلم أحد لأنه أرادوا حكم حماس فأنظر ماذا هي النتيجة اليوم
اخي، عندما تنتهي ان شاء الله الحرب هذه، حاول الهجرة الى الشام او باقي الولايات هناك. الان للأسف الدولة الإسلامية حفظها الله لايمكنها القتال المباشر مع اليهود و السبب هم ” اخوة العرب” في محيط غزة.
السلام عليكم
أخي أنا من غزة أيضاً
وأقول لك {الأن حصحص الحق}
لأنه عندما كانت الدولة الإسلامية في
غزة قامت حماس بمعاداتها رغم أنهم لم يضعو
القوانين من هواهم كما فعلت حكومة حماس
بل كانو يطبقون شريعة الله في الأرض ولا ننسى
مجزرة مسجد إبن تيمية التي أستشهد فيها رجال
الدولة الإسلامية ومنهم أقاربي أبو عبد الله وإبنه عبد الله وأخي في الإسلام أبو النور المقدسي رحمهم وغيرهم ولدي المقطع والصور الدالة على هذه الجريمة على مرئى الشعب وفي وضح النهار
ولم يتكلم أحد لأنه أرادوا حكم حماس فأنظر ماذا هي النتيجة اليوم
لا إلاه إلا الله، لا إلاه إلا الله، لا إلاه إلا الله.
ولله هؤلاء الكفرة سيستمرون في محاربة الدين و المسلمين حتى يأتي يوم نسؤا وجوه اليهود بالمباشر على الفضائيات لينظر أولياء اليهود مذا ينتظرهم.
يا أيها المناصرين و المناصرات! أوصي نفسي و إياكم بالنفير إلي الدولة الإسلامية على الفور. لا تأخروا هجرتكم، فعلينا الزحف إلى غزة في أسرع وقت ممكن. فلقد علمتم أن علماء السوء من أنصار الطواغيت و أتباعهم لن يحركوا إصبعا حتا لو إستيقظوا غدا و قد قتل اليهود كل أهالينا في غزة و هدموا المسجد الأقصى.
و إن كانت أبواب الهجرة قد أغلقت عليكم فافتحوا أبواب الجهاد أينما كنتم.
لا إلاه إلا الله.
اخي اصبر و احتسب و اعلم ان الدولة الاسلامية قد حذرت عوام المسلمين و خاصة اهل فلسطين من التحاكم للطاغوت فهؤلاء الاخوان المرتدون من يسمون انفسهم حماس قد قاتلوا المجاهدين من بني جلدتهم ونكلوا بهم في مسجد ابن تيمية بل تولوا اليهود في قتال الدولة الاسلامية في سيناء و هذا العذاب سيطئ كل ديار من السلمين الذين تحاكموا للطواغيت و اعانوهم على قتال المجاهدين
اللهم ضاقت بنا الأرض بما رحُبت من هولِ ما يعيشه إخوانُنا المسلمون في بلاد المسلمين…
الله لا ملجأ إلا إليك!
اللهم لا مُغني سواك!
اللهم لا كافِي إلاك!
اللهم اكشف عن أهلنا في غزّة ما بهم من هم وغم وألم!
اللهم أطعم جائعهم
اللهم اكسِ عاريهم
اللهم شافِ مريضهم
اللهم تقبّل شهيدهم
اللهم حل عقدتهم
اللهم فرّج عنهم
اللهم انتقم ممن خذلهم وخذل ومنع من أراد نُصرتهم!
اللهم أرنا وأرِهم في الخونة والظُّلّام مِمن ينتسبون لدينك زوراً وبُهتانا يومًا تُشفى به الصدور!
اللهم انتقهم من بني صهيون ومزّقهم كل ممزق ولا تبقِ منهم ولا تذر!
حسبنا الله ونعم الوكيل …
حسبُنا قوله -جل في عُلاه- (وَلَا تَحْسَبَنَّ اللّٰهَ غَافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَؕ…)
الله يعين اهل غزة، لكن اعلم ان جنود الخلافة لو كانوا قادرين على فعل شيء لنصرتكم لفعلوه، فهم على قدر استطاعتهم عم يقاتلوا وقتالهم ليس محصور في وطن
اللهم تقبل شهداء الدولة الاسلامية 🌷🌿
آمين يارب العالمين واستخدمنا ولاتستبدلنا
أُريد ان أقاتل لوحدي هل جأز وأذا قُتلت هل أنا شهيد
نعم اخي لقد سبقك الكثير من اخوانك الموحدين على هذا العمل وتذكر قوله تعالى فَقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ لَا تُكَلَّفُ إِلَّا نَفْسَكَ ۚ وَحَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ ۖ عَسَى اللَّهُ أَن يَكُفَّ بَأْسَ الَّذِينَ كَفَرُوا ۚ وَاللَّهُ أَشَدُّ بَأْسًا وَأَشَدُّ تَنكِيلًا (النساء:84)
وتذكر حديث الرسول صلى الله عليه وسلم (لا يجتمعُ كافِرٌ وقاتِلُه في النارِ أبدًا) رواه مسلم
إبدأ في عقيدتك وتأكد من خلوها من الشرك صغيره وكبيره ثم استعن بالله وتوكل عليه
قد قالوا مسبقا ان الحكومة والشرطة هي معينة للحاكم الكافر الذي يحارب الدين ولا يحكم بالشريعة ان كنت تريد فحارب الحكومة وكن ذئبا منفردا
قال الله عزوجل : {فَقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ لَا تُكَلَّفُ إِلَّا نَفْسَكَ}
اقرأ تفسير ابن كثير وغيره من المفسرين لهذه الآية
وفي قصة الصحابي ابو جندل درس عظيم وما فعله وحده بالمشركين
أما عن الشهادة فالأمر بالنية، أخلص نيتك لله وحده لتكون كلمة الله هي العليا، تنال الشهادة إن شاء الله
قال صلى الله عليه وسلم : (إنما الأعمال بالنية، وإنما لكل امرئ مانوى..)
حياك الله يا ابا حذيفة
قتال المسلم وحده باي الاشكال كان انغماس أو عملية وما شابه ذلك يجوز شرعا دون قتل نساء أن كن غير مقاتلات أو عليهم أذى للمسلمين
والأطفال وأما الشيخ الذي لا يجوز قتله هو من كان لا أذى له على المسلمين اطلاقا ولو كان الكافرين يستشيرونه فيجوز قتله
وأما جواب على سؤالك إذ قتلت هل انا شهيد،ان كنت تقصد أن مات المسلم وهو يقاتل وحده شهيد ،شهيد باذن الله ونسأل الله أن يتقبله
وأما نصيحتي لك يا ابا حذيفة أحذر أن تذهب وتعد العدة للقتال قبل العدة العقدية فصحح عقيدتك واسمع الدروس المهمة فلا اقول لك أن تكون فقيه زمانك إنما اقصد بالدروس المهمة كالكفر بالطاغوت وان تجتنب نواقض الاسلام وتعمل بملة ابراهيم وتعمل بالتوحيد والبراءة م الشرك واهله
نعم اخي توكل على الله واخلص النية الى الله وتقدم
اللهم في يوم الجمعة
انصر عبادك الموحدين وافتح على ايديهم البلاد و قلوب العباد
اللهم فك أسرانا في كل مكان
اللهم اهزم عدوك وأخزه
اللهم نصرك الذي وعدت
اللهم امين يارب العالمين
محن ونوازل متلاحقة يشتدّ فيها الصراع بين الحق والباطل، ويكشّر الكفار فيها عن أنيابهم ليحاربوا المسلمين في كل مكان، فيسفكون الدماء وينتهكون الحرمات وينهبون الخيرات ويهلكون الحرث والنسل، فكان لزاما على أبناء الإسلام التصدي لهم ورد عاديتهم، نصرة للدين وصونا للحرمات.
من ينتصر للإسلام؟
أخي الموحد، أما تغضب لدينك وأنت ترى بلدان المسلمين تُحكم بشرع الشيطان بدل شرع الرحمن؟، أما تبصر مآسي أمتك فوق كل أرض وتحت كل سماء على أيدي النصارى واليهود وأذنابهم المرتدين؟، أما يحزنك قصف المنازل على رؤوس الصغار والكبار؟ أما تغضبك أخبار الاعتداء على الأعراض؟ أما يحرك قلبك أنين الأسارى؟، هب أن المُعتدَى عليهم أهلك وأبناؤك، هل كنت ستقف موقف المتفرج أم أنك ستدافع بكل ما أوتيت من قوة؟ قل لنا بالله عليك: لماذا تحرّك قلبك تجاه أقاربك في النسب ولم يتحرك تجاه إخوانك في الدين، مع أن أواصر الدين أقوى وأمتن؟! أما تعلم أن نصرة إخوانك في الدين واجب شرعي عليك، لقوله تعالى: {وَمَا لَكُمْ لَا تُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ وَالْوِلْدَانِ الَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا أَخْرِجْنَا مِنْ هَٰذِهِ الْقَرْيَةِ الظَّالِمِ أَهْلُهَا وَاجْعَل لَّنَا مِن لَّدُنكَ وَلِيًّا وَاجْعَل لَّنَا مِن لَّدُنكَ نَصِيرًا}، قال القرطبي: “حض على الجهاد، وهو يتضمن تخليص المستضعفين من أيدي الكفرة المشركين الذين يسومونهم سوء العذاب، ويفتنونهم عن الدين؛ فأوجب تعالى الجهاد لإعلاء كلمته وإظهار دينه واستنقاذ المؤمنين الضعفاء من عباده، وإن كان في ذلك تلف النفوس”.
إني أجد ريح الجنة!
كلمة سطرها التاريخ لأنس بن النضر رضي الله عنه في غزوة أحد لمّا تراجع الناس “فَتَقَدَّمَ بِسَيْفِهِ، فَلَقِيَ سَعْدَ بْنَ مُعَاذٍ، فَقَالَ: أَيْنَ يَا سَعْدُ؟ إِنِّي أَجِدُ رِيحَ الْجَنَّةِ دُونَ أُحُدٍ فَمَضى فَقُتِل”. [متفق عليه]، فنال ما تمنى، أما آن لك أن يحترق قلبك شوقا إلى بلاد الأفراح، حيث سعادة الأنفس والأرواح، حيث ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر، نعيم لا ينفد وقرة عين لا تنقطع، كما في الحديث القدسي: (قالَ اللَّهُ تَبارَكَ وتَعالَى: أَعْدَدْتُ لِعِبَادِي الصَّالِحِينَ مَا لَا عَيْنٌ رَأَتْ، وَلَا أُذُنٌ سَمِعَتْ، وَلَا خَطَرَ عَلَى قَلْبِ بَشَرٍ). [البخاري]
فقل لنا بالله عليك: أما طمعت نفسك في الجنان، وفي النظر إلى الرحيم الرحمن، أما قرأت قوله تعالى: {إِنَّ اللَّهَ اشْتَرَىٰ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُم بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ وَعْدًا عَلَيْهِ حَقًّا فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنجِيلِ وَالْقُرْآنِ}، تأمل كيف يشتري سبحانه منك نفسك ومالك وهو المالك الحقيقي، وبأغلى الأثمان!، فما ضرك يا أخي أن تبذل نفسك رخيصة في سبيل خالقها ومالكها فتفوز بأعلى الجنان؟!
انفروا خفافا وثقالا
أخي الموحد، اعلم أن الله تعالى شرع الجهاد والهجرة في سبيله وقرن سبحانه بينهما في آيات كثيرة كقوله: {إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أُولَٰئِكَ يَرْجُونَ رَحْمَتَ اللَّهِ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ}، فما الذي يقعدك عن اللحاق بإخوانك والهجرة إليهم، أما سمعت قول ربك: {إِنَّ الَّذِينَ تَوَفَّاهُمُ الْمَلَائِكَةُ ظَالِمِي أَنفُسِهِمْ قَالُوا فِيمَ كُنتُمْ قَالُوا كُنَّا مُسْتَضْعَفِينَ فِي الْأَرْضِ قَالُوا أَلَمْ تَكُنْ أَرْضُ اللَّهِ وَاسِعَةً فَتُهَاجِرُوا فِيهَا فَأُولَٰئِكَ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَسَاءَتْ مَصِيرًا}، قال ابن كثير: “هذه الآية الكريمة عامة في كل من أقام بين ظهراني المشركين وهو قادر على الهجرة، وليس متمكنا من إقامة الدين، فهو ظالم لنفسه مرتكب حراما بالإجماع”. أخي الموحد، ما أخرك عن اللحاق بقوافل المهاجرين، أهما والداك؟ فلن يدفعا عنك يوم القيامة عذاب ترك الجهاد، بل لعلك بالجهاد والشهادة تكون شفيعا لهما يوم الحساب، وحسبك في الدنيا أن تبرهما وتحسن إليهما وليس من ذلك ترك الجهاد المتعين، أم أخرك زوجك وأبناؤك؟، هب أنك قعيد بينهم أكنت أنت رازقهم أم كنت أنت الذي تحميهم من نوائب الدهر؟!، أتخشى عليهم الفقر بعدك؟ فمن كان إذًا لـ “هاجر” زوج الخليل -عليه السلام- بعد أن تركها في صحراء قاحلة لا طعام لها ولا زاد، ولكن يقينها بربها كان أقوى فقالت: “يَا إِبْرَاهِيمُ، أَيْنَ تَذْهَبُ وَتَتْرُكُنَا بِهَذَا الْوَادِي الَّذِي لَيْسَ فِيهِ إِنْسٌ وَلَا شَيْءٌ؟ فَقَالَتْ لَهُ ذَلِكَ مِرَارًا، وَجَعَلَ لَا يَلْتَفِتُ إِلَيْهَا، فَقَالَتْ لَهُ: اللَّهُ الَّذِي أَمَرَكَ بِهَذَا؟ قَالَ: نَعَمْ. قَالَتْ: إِذَنْ لَا يُضَيِّعَنَا” [البخاري]، فاعلم وتيقن أن رزق عيالك على ربك سبحانه، وإن كان ما أخرّك مسكن واسع أو تجارة رابحة أو غير ذلك من عرض الدنيا الفانية فتدبر قوله تعالى: {قُلْ إِن كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُم مِّنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُوا حَتَّىٰ يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ} فخف على نفسك وعيد ربك.
واقتلوهم حيث ثقفتموهم
أخي المسلم، إن حيل بينك وبين الهجرة ولم تهتد إليها سبيلا، فاعلم أنك على ثغر مهم لا يقل شأنا عن ثغور الجهاد إن أحسنت استغلاله، فابذل الأسباب واستعن بالله ودونك رقاب الكفار والمرتدين، فاقطف رؤوسهم وأحرق مراكبهم واجعلهم لا يأمنون على أنفسهم حتى في بيوتهم، واجعل قدوتك في ذلك صحابة النبي صلى الله عليه وسلم، ومن تبعهم، فهذا محمد بن مسلمة رضي الله عنه ذهب إلى “كعب بن الأشرف” فقتله بين أظهر المشركين، نصرة للنبي صلى الله عليه وسلم يوم قال: (مَنْ لِكَعْبِ بْنِ الْأَشْرَفِ؟ فَإِنَّهُ آذَى اللَّهَ وَرَسُولَهُ)، قَالَ مُحَمَّدُ بْنُ مَسْلَمَةَ: أَتُحِبُّ أَنْ أَقْتُلَهُ يَا رَسُولَ اللَّهِ؟ قَالَ: (نَعَمْ) [البخاري]
فيا أخي في الدين، كم مرة سبّوا فيها نبينا صلى الله عليه وسلم وتطاولوا على جنابه الكريم في أرض الكفار الأصليين وعند الأنجاس المرتدين؟! كما يفعل الرافضة في العراق وغيرهم، وكم مرة شتموا فيها ديننا! بل وتطاولوا على خالقنا! -جل جلاله- باسم “حرية التعبير” و “التنوير” أما يغضبك ذلك؟! أما يحرك فيك دماء الثأر والانتقام؟ فكن أخي على درب محمد بن مسلمة وانتصر لدينك ونبيّك، أو كن مثل الصحابي فيروز الديلمي الذي اغتال رأس الردة “الأسود العنسي” في عقر داره وعلى فراشه، أو كن مثل تلك الثلة المباركة من الصحابة بقيادة عبد الله بن أنيس، الذين تسللوا إلى خيبر واغتالوا عدو الله “سلام بن أبي الحقيق”، فقتلوه وامرأته تصرخ وتولول! [تاريخ ابن كثير].
وعلى خطى الصحابة سار أبطال الإسلام اليوم، أما سمعت عن فوارس دولتنا الذين صالوا وجالوا في عقر أوروبا وأمريكا وروسيا وغيرها من بلاد الكفر، فمنهم من دهس! ومنهم من ذبح! ومنهم من فجّر وانغمس واشتبك!، فكن مثلهم واقتد بهم واسلك طريقهم، ولا تدع الشيطان يثبطك، ولا تتعذر بقلة العدة فالقليل يغني مع الصدق الكثير، ولا تتهيب الأسر، فهو -إنْ وقع- ابتلاء من جملة الابتلاءات التي يقدرها الله على عباده ليميز الخبيث من الطيب، فادفعه عنك ببذل الأسباب وحسن التوكل على مولاك، واصبر وصابر واستعن بالله وانطلق، والله خير حافظا.
فحاصل الكلام أخي المسلم، أن تشارك إخوانك المجاهدين في أرض العز بالهجرة إليهم كما فعل غيرك، فانهض وتجهز وكن لبنة من لبنات التمكين لهذا الدين، ولا يغرنك تخلف المتخلفين ولا ثرثرة القاعدين، فإن حيل بينك وبين الوصول إلى المجاهدين، فاجتهد وجاهد في مكانك فأئمة الكفر وجنودهم في كل مكان حولك، ولتكن غايتك رضا مولاك ولتضع هذه الآية نصب عينيك: {وَفَضَّلَ اللَّهُ الْمُجَاهِدِينَ عَلَى الْقَاعِدِينَ أَجْرًا عَظِيمًا}.
▫️ المصدر: مقالات النبأ
#صحيفة_النبأ الأسبوعية العدد 505
الخميس 29 المحرم 1447 هـ
Qu’Allah te récompense d’avoir réécris en commentaire
Welcome to hell America . Stay safe And the safety of your partners In the Levant and Iraq We’re coming To cut the necks of your soldiers Maybe while they’re sleeping. And maybe an illusion Dressed in a beautiful orange uniform How wonderful would that be, what do you think? Prepare your coffin ,Your time is gone, You and your dogs, I swear allah then I swear There’s a man you don’t know. You’ll know him. In the next two years It will scare you
نصر الله دولتنا الاسلامية . اعزكم الله اخوانا
Dans l’un des anciens sites il yavais les publications du Centre médiatique an nur j’aimerais bien les relires
ليس ما اكدر انشر تعليق ؟
التعليق يحتاج وقت حتى يظهر ولست أدري ماذا السبب
السبب هو أن الإخوة المشرفون جزاهم الله خيراً
يتفقدون التعليقات قبل أن ينشروها فيقرأوها
وثم يوافقو أو يرفضون التعليق كي لا ينشر تعليقات فاسدة.
يحتاج موافقه من أخوه الموقع
والله ما تردينا إلى الحال المخزية هذه إلا بسبب الوطنية, ما رأيت شراً اكثر من دين الوطنية, انا ارى و العلم لله ان الوطنية هي سبب جميع انواع الشرك المنتشرة
مع هذا الشعوب لم و لن تستيقظ من السكرة الوطنية للأسف.
أي أٌخي … لا تقل “لن” فالقلوب بين إصبعين من أصابع الله يقلبها كيف شاء!
نسأل الله أن ينير قلوب المسلمين ويفتح عقولهم وقلوبهم لدينه الحق، اللهم آمين.
أللهم امين
ما سبب مرض القلب يا اخوة
اتباع الهوى
السلام عليكم
أخي لست أدري ما سبب مرض القلب
لكن شيخنا أبو محمد العدناني تقبله الله
أخبرنا بدواء القلب قائلاً:(والقلب إن يمرض يداوا بالتقى أيضاً لباسه وزاده التقى)
موقع ارشيف Archive.org
تم شراءه اليوم من الحكومة الاتحادية الاميركية
لذلك يحتمل ان تتغير سياساته
فليس من الفطنة استخدامه مع الجهل بحاله
لا ارى حل في الافق الا بوضع خيار لتحميل كامل القسم ( مثال ولاية غرب افريقية ) في زر واحد في هذا الموقع
او تفعيل روابط التخزين السحابي مثل sync
المؤيد الوفي obedientsupport
هذا هو الافضل
جزاك الله خيرا
بارك الله فيك
انا تربييت في بلاد عربية علمانية والان انا 16 سنة وعرفت انكم على حق كيف اتعلم دين صحيح وكيف اتعامل مع مدارس المختلطة وايضا هل اقدر اروح اشتغل في مجال زراعة في اوربا او لا وشكرا وسلام عليكم ورحمة الله
لا تذكر موقعك
دروس العقيدة والتوحيد موجودة في اقسام اذاعة البيان
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
إتسمع لبرنامج البراعة في تبيان شرك الطاعة و الولاء والبراء، فيهما ما يجب عليك تعلمه في العقيدة. بعدها تعلم منهج و تاريخ الدولة الإسلامي عبر صوتيات الأمراء و القادة. الحمد الله عندك كل ما تحتاج في هذا الموقع.
لا تذهب لأوربا و لا تركن إلى الدنيا باتباع الدراسة و تأخير الهجرة. إعلم أن الدولة الإسلامية الآن تتهيء لأمر أعظم بإذن الله من ما سبق. ففسطاط الإيمان يتصفى من النفاق، و فسطسط الكفر يزداد كفرا يوما بعد يوم.
عليك الآن أن تتعلم العقيدة السليمة، لكي تصبر حين الإبتلاء ولا تبدل تبدلا. بعدها إجمع ما تحتاج من المال لتهاجر لإحد الولايت أيها أسهل. لا تأخر النفير من أجل دراسة أو عمل أو شيء من الدنيا، فلعك تندم إن فعلت ذالك.
أيضا، و حيث أنك حديث في المناصرة، أنصحك بأخذ الحذر من مواقع التواصل الإجتماعي، فلا تعلن مناصرتك، فإن لم يكن رياء فهو على الأقل خطر عليك بدون أي سبب. أيضا لا تشارك في غرفة الدردشة، فليس هناك تجنيد عبر الإنترنت.
و أخيرا تعلم كيف تحافظ على سلامتك الأمنة. مثلا ما كان عليك أن تخبرنا عن عمرك أو منطقتك.
بارك الله فيك يا أخي الحبيب.
احتاج ارشيف الدولة في تيلجرام هل هناك احد يدلني؟
غيرا آمن
يخوان احتاج ارشيف الدولة تليجرام هل من يدلني؟
يا اخي دعك من تليجرام فهو ليس أمن لا تقصر أمنيا وخذ حذرك
يا اخي لا تشغل وقتك فقط ع الاصدارات اطلب العلم فهنا في فهرس الأنصار يوجد اكثر الكتب والدروس الشرعية
اكتب في التلي ارشيفنا الجامع
غير آمن