مؤسسة الفرقان

تغطية صحفية لإحدى الخيم الدعوية في ولاية حلب 1

‫4 تعليقات

  1. يا لضعف العبد وقلة حيلته، لا حول له ولا قوة إلا بعز مولاه! ما أبهى أن أحيا بينكم في تلك الأيام، أيام الصفاء والمودة، حيث تآخت الأرواح والتقت القلوب على عهد لا يبدله الزمان.

    والله ما ملكت نفسي إلا أن حملت الهاتف إلى وجنتي، أقبّله شوقًا وحبًّا لإخوتي المجاهدين ، كأنّي أرجو أن ينقل إليهم دفء مودّتي، أو أن يختصر المسافات التي فرقَتنا.

    أسأل الله ذي العرش المجيد، مالك الملك والتدبير، أن يجمعنا بهم في روضة الخلد، حيث لا فراق ولا غياب، حيث الأرواح ترفرف بنور الرضا، وحيث النعيم سرمدٌ لا يزول.

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

للتعليق على المنشور إستخدم نسخة الموقع على التور.