مركز الحياة للإعلام

من الداخل 7 – INSIDE 7

‫13 تعليقات

  1. ما شاء الله كميه الايمان والاقدام رغم رؤيته الاطفال
    تقدم لضرب الكفر وتشوق للقاء ربه
    والله لانها الطائفه المنصوره
    كل مره اشاهد وازيد تعجبا واقول في نفسي
    كأنهم صحابه رسول الله صلى الله عليه وسلم ولكن في زمان اخر (سبحان الله)
    انها العقيده.

  2. إن قصة الاستشهادي أبي عبد الله (تقبله الله) وابنته جويرية ستسجل في التاريخ كواحدة من أجمل مظاهر التضحية والعطاء، فقد ذهب إلى العالين واستودعها الله.

    “أولئك آبائي فأتوني بمثلهم في حشر”.

    لقد قدمت هذه الدولة، دولة الخلافة، أعظم التضحيات في سبيل هذا الدين وهذه الأمة، ومع ذلك فهناك من لديه الجرأة، بل والغباء، ليطلق عليهم وصف “الإرهابيين” أو “الخوارج”.

    إن هؤلاء أقل من الصراصير أمام مجاهدي الدولة. هؤلاء المجاهدون الذين جعلوا من السماء سقفاً لهم، ومن الصحراء وطناً لهم، للدفاع عن الدين والشريعة من النصيرية والروافض والصليبيين والروس، ومع ذلك كان الأصدقاء قليلين والأعداء كثيرين.

    ونفوض الأمر إلى الله فإنه يأتي الضالين على الموحدين يوم يرون بعيداً ونحن نرى قريباً

    1. بإذن الله حق الدولة لن يذهب و العظيم سوف ينتقم لها و لنا من الصليبيين و المرتدين و روافض. مجرد ما تنتصر الدولة ان شاء الله سوف يحاسب جميع من طعن بالدولة التوحيد.

  3. أسأل الله أن كنتم على حق ان يهديني لما انتم فيه و ان كنتم على باطل ان يبعدني لدرجة يجعل المسلم لا يناصركم ان يبعدني عنكم
    اللهم أرنا الحق حقا وأرزقنا إتباعه وأرنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه

    1. والله هم على حق مبين، بإذن الله الدولة سوف تنتصر و الحق سوف يظهر للجميع المسلمين عندها.

  4. اللهم لك الحمد حمدا حتى ترضى
    ولك الحمد اذا رضيت
    ولك الحمدد بعد الرضى
    اللهم ارنا الحق حقا وارزقنا اتباعه وارنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

للتعليق على المنشور إستخدم نسخة الموقع على التور.