#دعوة كفرية مبنية على اصول كفرية وهي : 1- #حكم الشعب نفسه بنفسه 2- #الشعب مصدر التشريع 3- #الشعب مصدر السلطة 4- #السيادة للشعب 5- #حرية الاعتقاد 6- #حرية التعبير 7- #فصل الدين عن الدولة .
#الديمقراطية تعني :
#الشعب هو مصد التشريع والحكم .
#فيقوم هذا الشعب بتفويض اعضاء للبرلمان ثم يقوم أعضاء البرلمان بتشريع الاحكام فالحلال ما أحلوه والحرام ما حرموه والدين ما أقروه .
#هذه هي الديمقراطية نظام مخالف للإسلام ؛ حيث يجعل سلطة التشريع للشعب ، أو من ينوب عنهم (كأعضاء البرلمان) ، #وعليه : فيكون الحكم فيه لغير الله تعالى ، بل للشعب ، ونوابه ، والعبرة ليست بإجماعهم ، بل بالأكثرية ، ويصبح اتفاق الأغلبية قوانين ملزمة للأمة ، ولو كانت مخالفة للفطرة ، والدين ، والعقل ، ففي هذه النظم تم تشريع الإجهاض ، وزواج المثليين ، والفوائد الربوية ، وإلغاء الأحكام الشرعية ، وإباحة الزنا وشرب الخمر ، #بل بهذا النظام يحارب الإسلام ويحارب المتمسكين به . #وقد أخبر الله تعالى فيه كتابه أن الحكم له وحده ، وأنه أحكم الحاكمين ، ونهى أن يُشرك به أحد في حكمه ، وأخبر أن لا أحد أحسن منه حكماً .
#ثالثا :
#البرلمانيون مرتدون كفرا أكبر خارجون عن الاسلام 👇 #وهذه النواقض التي وقعوا فيها 1- #التشريع #قال تعالى : “أم لهم شركاء شرعوا لهم من الدين ما لم يأذن بالله”. 2- #الوعد بالكفر #قال تعالى : “ذلك بأنهم قالوا للذين كرهوا سنطيعكم في بعض الامر”. #قال سليمان بن عبدالله : #الوعد بالكفر كفر 3- #الحكم بغير ما أنزل الله #قال تعالى : “ومن لم يحكم بما أنزل الله فاولئاك هم الكافرون”. 4- #القسم على احترام الدستور والرجوع اليه عند التنازع 5- #حضور مجلس الكفر دون إنكار #قال تعالى : “وقد نزل عليكم ان إذا سمعتم آيات الله يكفر بها ويستهزأ بها فلا تقعدوا معهم حتى يخوضوا في حديث غيره إنكم اذا مثلهم”. #ففي هذه الايه كفر الله من جلس في مجلس الكفر #والبرلمانات هي مجالس كفرية
🔺 #الفرق بينهم أن الشورى حكم الله تعالى أنزله في الكتاب يقوم عليه أهل الحل والعقد أولي الأمر #والديمقراطية حكم الشعب للشعب فقد عارضوا الكتاب وخالفوا الأمر فجعلوا الحكم للشعب لا لله ! #فهذا كفر بواح وشرك
🔺 #ماهي : #الديمقراطية ؟
#أولا :
#الديمقراطية هي :
#دعوة كفرية مبنية على اصول كفرية وهي :
1- #حكم الشعب نفسه بنفسه
2- #الشعب مصدر التشريع
3- #الشعب مصدر السلطة
4- #السيادة للشعب
5- #حرية الاعتقاد
6- #حرية التعبير
7- #فصل الدين عن الدولة .
#الديمقراطية تعني :
#الشعب هو مصد التشريع والحكم .
#فيقوم هذا الشعب بتفويض اعضاء للبرلمان ثم يقوم أعضاء البرلمان بتشريع الاحكام فالحلال ما أحلوه والحرام ما حرموه والدين ما أقروه .
#هذه هي الديمقراطية نظام مخالف للإسلام ؛ حيث يجعل سلطة التشريع للشعب ، أو من ينوب عنهم (كأعضاء البرلمان) ، #وعليه : فيكون الحكم فيه لغير الله تعالى ، بل للشعب ، ونوابه ، والعبرة ليست بإجماعهم ، بل بالأكثرية ، ويصبح اتفاق الأغلبية قوانين ملزمة للأمة ، ولو كانت مخالفة للفطرة ، والدين ، والعقل ، ففي هذه النظم تم تشريع الإجهاض ، وزواج المثليين ، والفوائد الربوية ، وإلغاء الأحكام الشرعية ، وإباحة الزنا وشرب الخمر ، #بل بهذا النظام يحارب الإسلام ويحارب المتمسكين به .
#وقد أخبر الله تعالى فيه كتابه أن الحكم له وحده ، وأنه أحكم الحاكمين ، ونهى أن يُشرك به أحد في حكمه ، وأخبر أن لا أحد أحسن منه حكماً .
#ثالثا :
#البرلمانيون مرتدون كفرا أكبر خارجون عن الاسلام
👇 #وهذه النواقض التي وقعوا فيها
1- #التشريع
#قال تعالى : “أم لهم شركاء شرعوا لهم من الدين ما لم يأذن بالله”.
2- #الوعد بالكفر
#قال تعالى : “ذلك بأنهم قالوا للذين كرهوا سنطيعكم في بعض الامر”.
#قال سليمان بن عبدالله : #الوعد بالكفر كفر
3- #الحكم بغير ما أنزل الله
#قال تعالى : “ومن لم يحكم بما أنزل الله فاولئاك هم الكافرون”.
4- #القسم على احترام الدستور والرجوع اليه عند التنازع
5- #حضور مجلس الكفر دون إنكار
#قال تعالى : “وقد نزل عليكم ان إذا سمعتم آيات الله يكفر بها ويستهزأ بها فلا تقعدوا معهم حتى يخوضوا في حديث غيره إنكم اذا مثلهم”.
#ففي هذه الايه كفر الله من جلس في مجلس الكفر #والبرلمانات هي مجالس كفرية
🔺 #الفرق بينهم أن الشورى حكم الله تعالى أنزله في الكتاب يقوم عليه أهل الحل والعقد أولي الأمر
#والديمقراطية حكم الشعب للشعب فقد عارضوا الكتاب وخالفوا الأمر فجعلوا الحكم للشعب لا لله !
#فهذا كفر بواح وشرك
قال الإمام الـمـجـاهـد شيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله تعالى – :
فَأَمَّا الشَّرْعُ الْمُنَزَّلُ: فَهُوَ مَا ثَبَتَ عَنْ الرَّسُولِ مِنْ الْكِتَابِ وَالسُّنَّةِ وَهَذَا الشَّرْعُ يَجِبُ عَلَى الْأَوَّلِينَ والآخرين اتِّبَاعُهُ وَأَفْضَلُ أَوْلِيَاءِ اللَّهِ أَكْمَلُهُمْ اتِّبَاعًا لَهُ وَمَنْ لَمْ يَلْتَزِمْ هَذَا الشَّرْعَ أَوْ طَعَنَ فِيهِ أَوْ جَوَّزَ لِأَحَدِ الْخُرُوجُ عَنْهُ فَإِنَّهُ يُسْتَتَابُ فَإِنْ تَابَ وَإِلَّا قُـتِـلَ.
📚مجموع الفتاوى : (١١/٥٠٧)