أبو بكر البغدادي

في ضِيَافَةِ أمِيرِ المُؤمِنِين ١٤٤٠ه‍ـ

‫3 تعليقات

  1. سبحان الله هيبه المؤمن في انفس الناس
    تقبلكم الله
    ياقاهرين ملل الكفر
    سنسير على دربكم بأذن الله سبحانه وتعالى
    ولنكون اقوى من ذي قبل
    فالمؤمن لايلدغ من الجحر مرتين
    والله غالب على امره ولكن اكثر الناس
    وانه لجهاد نصر او استشهاد

  2. رحمك الله يا امير المؤمنين وتقبلك الله في عليين ولا زالت الدولة الاسلامية بأذن ربها تسير على خطاك فب الجهاد وحرب ملل الكفر والردة ونقول باقية بأذن الله

اترك رداً على ابو يوسف انقر هنا لإلغاء الرد.

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

للتعليق على المنشور إستخدم نسخة الموقع على التور.