التصاميم

العلويُّون طائفةُ كفرٍ وردَّة – مؤسسة العاديات

‫6 تعليقات

    1. نعم، للأسف قومي لم يتعلمو اي شيء من الأحداث التي حدثت في بلاد الشام. مازالو يعبدون صنم الوطنية و القومية و حدود سايكس-بيكو. لاحول ولا قوة الا بالله.

  1. معقول انتوا علا حق كل الطرق تقودني إليكم رغم صغر سني لاكني رأيت وسمعت الضلم في كل الدول العربية التي تدعي الإسلام ما رأيت من شروط الإسلام فيهم سوا الخناثة موالات الكفار يشوشون أفكارنا بأنكم من صنع أمريكة أسأل الله أن يرزقنا الموت فهو نعمة كبيرة في هاذا الزمان

    1. صدقت، الموت ولقاء الله امر جميل، ولكن يجب أن تعلم ان كل هذا الكلام (صنع أميركا، صنع إيران، صنع ما اعرف ايش) ليس له اصل صحيح جازم، الأصل الذي بُني عليه هذا كل هذا هو الظن والهوى! قال تعالى “إن يتبعون الا الظن وان هم إلا يخرصون” وقال تعالى”إن بعض الظن إثم” وقال “أفرأيت من اتخذ الهه هواه” . أي انه لم يبنى على يقين وحق، بل كل ذلك من صنع ظنونهم وأهوائهم.

    2. يعني بالله عليك كيف هم عملاء لامريكا و لغيره و كل دول العالم تجمعو فتحالف وصرفو مليارات الدولارات و دعمو حرفيا اي جماعة كانت تحارب الدولة يعني كل ذي الخسائر من اجل ان يقضو على جماعة هم صنعوها???

      واصلا 99 بالميه من الي يقول عن الدولة انهم عملاء تلاقيه مصدق ان ايران و مليشيات الروافض يحاربو اليهود !!
      ما شاء الله , يرسلو لليهود صواريخ فاضية اما اهل السنة يمطرو عليهم الصواريخ المتفجرة !
      ما شاء الله على العداوة ذي

اترك رداً على غير معروف انقر هنا لإلغاء الرد.

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

للتعليق على المنشور إستخدم نسخة الموقع على التور.