الله يلعن الجولاني الكافر المرتد، اكبر كاذب في العالم، حتى اكذب من ال سلول او السيسي عدو الله. قبل دخوله الى دمشق كان يقول لجنوده “بعد دمشق القدس”، الان اصبح يريد “التطبيع” ليس فقط مع أمريكا، بل حتى مع إسرائيل. الاغرب من هذا كله، كيف جنوده، خاصتا المهاجرين، ساكتين الى الان؟ يوجد الكثير منهم كانو يقولون انهم قاتلو من أجل الشريعة و الأقصى، الان كل هذه الأحلام تبخرت، فوق هذا، اصبح يميز بينهم و بين العرب، مع هذا مازالو ساكتين! لا حول ولاقوة الا بالله.
هم مرتدين مثله جنده المخلصين في اعتقال و قتل الموحدين في الشام و محبة النصارى و الدروز و الروافض النصيرية و الاسماعيلية و معابد الرافضة و غيرهم من المرتدين قائمة الحقيقة اعتقد المسلم يتعب اذا ما عدد نواقض هذا المرتد في كل يوم يخرج بطامة و كما قلت جنده كذبوا الله و اليهود و الروس و قسد الملاحدة امامهم و لم يهاجموهم جهادا كما يقولون ان كانوا يقولون ان السوريين اخوة وطن فهؤلاء ليسوا كذلك هو نفس الوضع في ادلب الجولاني منعهم من القتال مع جبهات النظام
والله صدقت، مع هذا لا أحد منهم قرر ان يفعل شيء ضده، مع العلم ان الأجانب اعدادهم كبيرة و حكم الجولاني الان ضعيف، يعني ان قرروا مواجهته غالبا سوف ينتصرون. يمكنهم ان يحررو جنود الخلافة من سجون إدلب و هذا سوف يكون أيضا خطوة كبيرة ضده. ولكن لا أحد منهم يفعل شيء مع انهم سوف يتم ترحيلهم او قتلهم!
نعم صدقت، الان اصبح عقبة في طريق الدولة الإسلامية و يريد ان يتحد مع كفار العالم ضد الدولة. على احد من المؤمنين الصادقين للدين الإسلام في صفوف الشرع ان يتوب لله بقتل الأحمق هذا.
الله يلعن الجولاني الكافر المرتد، اكبر كاذب في العالم، حتى اكذب من ال سلول او السيسي عدو الله. قبل دخوله الى دمشق كان يقول لجنوده “بعد دمشق القدس”، الان اصبح يريد “التطبيع” ليس فقط مع أمريكا، بل حتى مع إسرائيل. الاغرب من هذا كله، كيف جنوده، خاصتا المهاجرين، ساكتين الى الان؟ يوجد الكثير منهم كانو يقولون انهم قاتلو من أجل الشريعة و الأقصى، الان كل هذه الأحلام تبخرت، فوق هذا، اصبح يميز بينهم و بين العرب، مع هذا مازالو ساكتين! لا حول ولاقوة الا بالله.
هم مرتدين مثله جنده المخلصين في اعتقال و قتل الموحدين في الشام و محبة النصارى و الدروز و الروافض النصيرية و الاسماعيلية
و معابد الرافضة و غيرهم من المرتدين قائمة الحقيقة اعتقد المسلم يتعب اذا ما عدد نواقض هذا المرتد في كل يوم يخرج بطامة و كما قلت جنده كذبوا الله
و اليهود و الروس و قسد الملاحدة امامهم و لم يهاجموهم جهادا كما يقولون ان كانوا يقولون ان السوريين اخوة وطن فهؤلاء ليسوا كذلك
هو نفس الوضع في ادلب الجولاني منعهم من القتال مع جبهات النظام
يارجل حتى جنوده ماسلمو من غدره
الي تكلم ولا انكر قام حطه فالسجن
الحين مقاتلينه الاجانب قاعد يرحلهم ولا يحاول يتخلص منهم
لان هذه من مطالب امريكا له
والله صدقت، مع هذا لا أحد منهم قرر ان يفعل شيء ضده، مع العلم ان الأجانب اعدادهم كبيرة و حكم الجولاني الان ضعيف، يعني ان قرروا مواجهته غالبا سوف ينتصرون. يمكنهم ان يحررو جنود الخلافة من سجون إدلب و هذا سوف يكون أيضا خطوة كبيرة ضده. ولكن لا أحد منهم يفعل شيء مع انهم سوف يتم ترحيلهم او قتلهم!
كان واجبا على اجناد الشام ضرب رقبته حين نكث عهد امير المؤمنين رحمه الله انذاك و لكنه كان امرا مفعولا و ليعلم الله من ينصره و رسله بالغيب
نعم صدقت، الان اصبح عقبة في طريق الدولة الإسلامية و يريد ان يتحد مع كفار العالم ضد الدولة. على احد من المؤمنين الصادقين للدين الإسلام في صفوف الشرع ان يتوب لله بقتل الأحمق هذا.