صحيفة النبأ

صحيفة النبأ العدد 506

‫34 تعليقات

  1. الحمد لله على نصره و تقبل الله اخانا مع نجليه و فك الله من اسر من ذويه

  2. Guide to Use Android Al Naba number 28

    ” صحيفة النبأ العدد 24 ”

    اعداد جهاز اندرويد تعليقات صحيفة النبأ 24

  3. تقبلك الله ايها المجاهد انت وابناؤك وغفر لنا تقصيرنا

    لعل حكمة التأخير بالنصر لتيقن الناس و العوام خيانته وعمالته وأنه لا يفرق شيئا عن بشار الاسد

    اسأل الله أن يعجل بنهاية عدو الشرع واعوانه

  4. تحذير للإخوى بعدم فتح المواقع الجهادية بدون استخدام vpn او متصفح tor

    والله يا أخوى أني استهترت بهذا الموضوع وكنت ما استخدام vpn ,حتى وقعت بالاسر بيد المخابرات رغم آني كنت اشاهد فقط بدون تعليق. وبقيت في الاسر قرابة شهر حتى فك الله أسري من المرتدين فالحذر الحذر

      1. كل من يفك اسره من المناصرين يتم مراقبتهم ولكن هذا لا يعني انه لا يمكنه متابعة اخبار الدولة الاسلامية او فتح مواقعها يكفي انه يعمل بالاسباب ويستخدم تور او vpn

    1. وانا كنت مهملا قليلا بالتحدث عن السياسة في الهاتف وصرت اسمع هنالك وشة في المكالمات او اصوات اخرى في المكالمة ثم هدأت عن الحديث ولكن منذ قرابة شهر تحدثت بالهاتف وسمعت مثل اصوات الهليكوبتر هل هذا يعني اني مُراقب مرة اخرى هل هو بسبب الاصدارات التي حملتها على جهازي بالرغم من اني احملها عن طريق تور او هل هو بسبب اني انصح الناس في الانترنت فيعترون اني مازلت ملتزما فلذلك مازلت مُتابعا؟؟

      1. المكالمة يتم مراقبتها
        المكالمة وال sms كلها مراقبة لانها ليست مشفرة ويمكن لاي شخص التنصت بالاجهزة المناسبة

        راجع تعليقات صحيفات النبأ العدد 24

        احذف كل الادلة والرقم احرقه وقم بفرمتت الهاتف وان استطعت رميه
        في تعليقات العدد 24
        غالب الاشياء الهامة مشروحة من طريقة حذف للملفات الى تأمين الشبكة

    2. حفظك الله أخي
      الأولى أن لا تتكلم بهذا الموضوع وتضع كنيتك الصريحة
      والأمر الآخر، كيف وصلوا لك؟
      هل أنت مراقب أم بشكل عشوائي
      وهل تستخدم مواقع التواصل الاجتماعي
      أم عن طريق المواقع المناصرة الخاصة بالدولة الإسلامية

    3. احذرو خصوصا من غرف الدردشة على مواقع التواصل الإجتماعي. قبل قليل كن 5 إخوة أسرو بسب ما كتبوه على التيليغرام وهم غافلون عن وجود مرتد من الFBI بينهم. والله معظم الحديث فيها مجرد لهو و رياء. المناصر الحقيقي لا يضيع وقته في تلك التفاهات. المناصر الصادق في نصرته لله، إما يجهز نفسه للهجرة، أو لجهاد منفرد، أو ينصر الإسلام عبر الإنتاج و النشر الإلكتروني، أو يدرس دينه ليبلغ عنه، و الله أعلم.

    4. نصيحة الائمن هو تور وليس كل شركات ال vpn امنة هنالك شركات تتعامل مع الحكومات اذا كان هنالك اي عميل لديها مشبوهة سجلات بحثه لذلك استخدموا تور او اي vpn نظامه مفتوح

  5. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،

    لدي سؤال: نحن نسمع من فترة الى آخره عن نقل اخواتنا من سجون المرتدين مثل “الهول” او “الروج” الى العراق كمثال. هل هذا شيء جيدة؟ اقصد، هل يتم هناك سجنهم في المخيمات عند الروافض في العراق ام يتم إطلاقهم؟

    1. انا سمعت بأن الحكومة الرافضية حكمت على الأعدام على بعض الأخوات من العراق هناك، و الله يعلم ما يحدث في السجون و المخيمات
      الله يصبرنا و يثبتنا على دينه

    2. و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
      كلهم سجانيهم مرتدين قاتلهم سواء في العراق او الشام
      بعد نقلهم يبقون في مخيم الجدعة للتدقيق الامني
      و ربما لا يفرج عنهم اصلا
      مع انهم من النساء و الاطفال و الشيوخ
      اما الشباب فيرسلونهم للسجون مثل سجن الحوت في الناصرية

  6. هل يوجد مواقع اخرى غير الفسطاط لكي اشاهد الإصدارات الاخرى للولايات الخلافة التي لا توجد هنا

  7. بينما تتدفق دفعات المهجّرين من “السويداء” بإرادة يهودية وخضوع سوري رسمي؛ تدفقت الأخبار عن عملية أمنية مشتركة قاد فيها التحالف الصليبي جنوده “السوريين” لغزو بيت للمسلمين بمدينة “الباب”، لتنتهي العملية بمقتل مجاهد ونجليه وأسر ذويه! ثم تتناقل المنصات الحكومية الثورية “نجاح العملية” بكل فخر واعتزاز!

    تُذكّرنا “واقعة الباب” بجرائم جيش “أردوغان” العلماني الذي دكها قبل سنوات بمئات الغارات الجوية لأنها كانت تُحكم بالشريعة، وها هو الجولاني اليوم يكمل المهمة خلف القيادة الأمريكية التي تقوده وأسياده في “إسطنبول”.

    لقد بات ثابتا لدى الجميع أن التعاون بين الطاغوت الجولاني والصليبيين في الحرب على الإسلام ليس جديدا، غير أنه هذه المرة جاء أكثر وضوحا ورسوخا في “تحقيق مناط الردة” لأولئك الذين ما زالوا يفرون من تحقيقه ويتعامون عن تحقّقه منذ زمن، فما جرى في “واقعة الباب” مظاهرة ومعاونة وموالاة صريحة للمشركين على المسلمين، وهي مناط كفر وردة وناقض من نواقض الدين، كما قال ابن حزم في المحلى: “وصحّ أن قول الله تعالى: {وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ}، إنما هو على ظاهره بأنه كافر من جملة الكفار، وهذا حق لا يختلف فيه اثنان من المسلمين”. اهـ.

    لقد استغرق “تحقيق” هذا المناط عشرات الجلسات والمناظرات السفسطائية بين الجهاديين منذ بداية غدر الصحوات بالدولة الإسلامية في الشام، بينما يتحقق اليوم على مرأى ومسمع العالم، وتتسابق قنوات الثورة على بثه وإثباته بعد أن مكثت سنوات تنفيه وتكذّبه! {لِيَهْلِكَ مَنْ هَلَكَ عَن بَيِّنَةٍ وَيَحْيَىٰ مَنْ حَيَّ عَن بَيِّنَةٍ}.

    وليست الصورة من قبيل الاستعانة بالكافر على قتال المسلم فهذا توصيف آخر، لأن ما يجري هو تجنيد وتسخير للنظام السوري الجديد في الحرب على الإسلام، بعد أن خضع قادته لأمريكا الصليبية وركعوا تحت أقدامها وتجندوا تحت رايتها، فصاروا خدما لها وجندا محضرين في تحالفها، تسيّرهم وتسوسهم وتقودهم.

    دعوة إلى الله، نخاطبك أيها الجهادي المرتاب، أليس ما يجري ردة صريحة ومظاهرة للكافر “الصهيوصليبي” -كما تسمونه- على المسلم المجاهد المرابط على ثرى شام الكرامة والإباء؟ فهل أسلمتم “الصهيوصليبية” أم كفّرتم الدولة الإسلامية؟ ما الفرق بين تبعية الطاغوت الجولاني لـ “الصهيوصليبية العالمية” وتبعية بقية طواغيت الحكم لها؟! أحرام على ابن زايد والسيسي وجيوشهم؟! حلال للجولاني وجيشه؟!

    أليس هذا هو الجولاني ذاته الذي حارب “القاعديون” مشروع الدولة الإسلامية؛ لأجل مشروعه الثوري ودولته المدنية؟! أليس هو الذي لأجله حكموا على الدولة الإسلامية بالخارجية، بينما نحت “مشايخهم وحكماؤهم” صورة للجولاني لم ينحتها هو لنفسه رغم ولعه وهوسه بنحت الأوثان، فهل أدركتم البون الشاسع بين بصيرة الدولة الإسلامية وعمه تنظيماتكم؟! هل عاينتم الفرق بين الهداية والضلال؟! {أَفَمَن يَمْشِي مُكِبًّا عَلَىٰ وَجْهِهِ أَهْدَىٰ أَمَّن يَمْشِي سَوِيًّا عَلَىٰ صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ}.

    لقد رفض “المعتمد بن عباد” الاستعانة بالصليبيين على خصومه الملثّمين في دولة المرابطين، وخلّد التاريخ موقفه يوم قال: “أهون الأمرين أمر الملثّمين، ولأن يرعى أولادنا جِمالهم، أحبّ إلينا من أن يرعوا خنازير الإفرنج!”. بينما لسان حال الجولاني وجنوده اليوم: “لأن نرعى خنازير الإفرنج أحب إلينا من بقاء الدولة الإسلامية”.

    بل لم يكتف الطاغوت الجولاني برعي خنازير الصليبيين، فبات يسعى إلى رعي خنازير اليهود وربما سقْي “غرقدهم” عما قريب بدماء جنوده الكفرة الفجرة، وهو ما بدت تتضح ملامحه في “ملف السويداء” الذي جرجر قاد ةَ النظام السوري أذلةً حقراء إلى المحافل اليهودية الفرنسية لتقديم الولاءات وتجديد التعهدات بالالتزام بالخطوط اليهودية الحمراء، وهو ما تم ترجمته عمليا على أرض السويداء عبر “حافلات الفاتح” في خطوة مشبوهة تهدف لإحداث تغيير “ديموغرافي” في الجنوب السوري، وما السويداء إلا البداية.

    ولعل من معالم خذلان هذا النظام أنه ما خطا خطوة إلا انتكس بدلا منها عشرة، فلم تمض سوى أيام على إطلاق هويته البصرية الجاهلية التي أرادها رمزا لـ “سوريا موَّحدة” وإذْ بشبح “التقسيم” يطل برأسه من السويداء التي لعب فيها الجولاني -فجأة- دور المخلّص للدروز من “فزعة” سكان الأرض الأصليين، بعد أن ورطهم في معركته السياسية ثم تركهم وحدهم تحت شعار: “إن غابت عصائبنا حضرت عشائرنا”، فماذا كان مصير “العشائر” غير الحصار والخذلان والتهجير؟! خدمة للمشروع اليهودي الذي يزدهر كثيرا في حقبة الجولاني المتشبّث بالحكم ولو تحت حِراب الدجال!

    “ممر داود” الذي حلمت به دويلة يهود منذ نشأتها، بدا أكثر نضجا في عهد الجولاني الذي يعاني من “متلازمة الخيانة” حتى بات كثير من أصدقائه الثوار يتهامسون في خلواتهم ويتخافتون فيما بينهم: “هل يكون نظام الجولاني أكثر خدمة لليهود من نظام الأسد؟”، لقد جاءت مخاوف هؤلاء بعد إدراكهم أنّ ما يمليه اليهود والصليبيون على النظام السوري في المحافل الدولية في باريس وأذربيجان وغيرها، يقابله الجولاني بـ: “نعم سيدي!”.

    في الجانب الشرعي، فإن الدروز طائفة باطنية كافرة تتقاسم مع اليهود العداء والحقد على المسلمين وليس لها من الإسلام اسم ولا رسم، وهي طائفة معادية محاربة قبل خلافها المناطقي مع نظام الجولاني وأنصاره، وقد عالجت الدولة الإسلامية مبكرا ملف الدروز بحكم الله تعالى، فأعملت سيوفها فيهم قتلا وتشريدا، فكان أنصار الجولاني وأشباههم أول من أنكر واستنكر، وعدّوا ذلك “اعتداء على حرمة الدم السوري!”، بينما صاروا اليوم ينعتون الدروز بالعمالة والخيانة لليهود في خصومة سياسية بحتة ليس للدين فيها نصيب!

    أما الدولة الإسلامية فقد بقيت رايتها خفاقة براقة بين ظلمة الرايات الجاهلية، وبقي مشروعها طاهرا ناصعا نقيا لم يتلوث أو يتدنس، وبقي جنودها -على محنتهم- جنودا للشريعة كماة حماة لها، بينما صار الثوار جنودا في جيش التحالف الصليبي؛ هذا برتبة “رئيس دولة” لا يملك من أمرها شيئا، وذلك “وزير عدل” أبدل الشريعة بالديمقراطية فتلبس بالظلم العظيم، وتلك “وزارة دفاع” عن المصالح الأمريكية واليهودية، قوامها جيش من الشبيحة الجدد لا يعرفون سوى: “نعم سيدي” ولو رعوا خنازير الفرنجة واليهود، {وَمَن يُهِنِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِن مُّكْرِمٍ}.

    ▫️ المصدر: مقالات النبأ
    #صحيفة_النبأ الأسبوعية العدد 506
    الخميس 6 صفر 1447 هـ

  8. رأيت اليوم مرئي ( ألم يأن للذين آمنوا ) عندي سؤال للاخوة عن حماس العراقية المرتدة ماذا حدث لها هل انخرطت في البرلمان العراقي أم انهوا عليها ؟؟

  9. اريد ان اهاجر الى ولاية الشام

    مابالكم يأخوه كل مره رفضون التعليق؟

    1. تابع اين تكون عملياتهم في العادة وابحث في تلك المناطق في البادية والقرى وقبل كل شيء صلي صلاة الاستخارة لعل الله ييسر لك السبيل ويلهمك الطريق لتلقاهم وتكمل معهم الطريق الى الجنة بإذن الله

  10. يا جنود القاعدة الم يأن لكم ان تكفوا عن قتال الدولة الاسلامية فالغاية التي قامت من اجلها قاعدة الجهاد هي اقامة دولة خلافة اسلامية لا تعرف حدودا فمالكم الان تقاتلونها و تقفون في فسطاط المشركين… فاتقوا الله و بايعوا الدولة و انبذوا الخلاف

اترك رداً على 📜 مقالات النبأ العدد 506 ▫️ رعاة خنازير الإفرنج! انقر هنا لإلغاء الرد.

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

للتعليق على المنشور إستخدم نسخة الموقع على التور.