صحيفة النبأ

صحيفة النبأ العدد 508

‫31 تعليقات

        1. وجدتها لكن ليس بنفس الجودة اضافة ان جزء صغير منها مغطى باية قرانية تابع هذا المسار للمشاهدة الرئيسية/إصدارات المؤسسات الاعلامية/مؤسسة الاعتصام/سلسلة الحياة من كلام العلماء حول مشروع الدولة الإسلامية 2 (الشيخ أسامة بن لادن -تقبله الله-)

    1. اقرأ مقدما الى ان ييسر لك الله كتاب الجياد من كتاب مسائل من فقه الجهاد وصوتيات او تفريغ الصوتيات لصناعة الارهاب لعبد الله العدم تلقاهم في ارشيف ان لازال الارشيف امنا لاني قرأت منذ عدة ايام ان احد الاخوة هنا في الفسطاط علق وقال ان الارشيف لم يعد امنا والله اعلم

  1. ثبتكم اجناد الخلافة في العراق اسال الله ان ينصركم على عِدَاكم من روافض او صحوات

  2. ما هو اكثر تطبيق روت آمن لإستخدامه ؟؟
    قرأت عن King Root انه بسيط وسهل الاستخدام ولكن لم اجده في غوغل بلاي فهل استخدامه امن ؟؟

    اتمنى من اهل الخبرة ان يجيبوني

    1. لاتستخدم الروت
      عند استخدام الروت تقوم بكسر حماية الهاتف مما يعرضك لخطر التعرض للبرمجيات الخبيثة بشكل اكبر
      و ايضا استخدم متجر F-Droid دائما ولاتستخدم غوغل بلاي الا للحاجة فقط
      متجر F-Droid مفتوح المصدر وجميع التطبيقات فيه منزوعه منها متعقبات قوقل وايضا بامكانك معرفة صلاحيات التطبيق من المتجر

      1. جزاك الله خيرا قمت بتحميل magisk وعندما بحثت عنه في اليوتيوب سمعت ان هنالك اصدار تحديت 30 وداخل التطبيق فقط يظهر تحميل ٢٩ وقرأت في احدى التعليقات ان اخر تحديث غير مستقر فهل اقوم بتحميله ام لا؟؟

        1. أخي لا تقم بتحميل النسخة من F-Droid، قم تحميل من الشفرة المصدرية (من GitHub) كون المطور ينصح بتحميل البرنامج منه، و أتبع التعليمات، و لا تنسى تحفظ بياناتك قبل أستخدام البرنامج كون عملية البرنامج قد تؤدي الى حذف البيانات
          *لا أنصحك بستخدام البرنامج لو كنت سـ تستخدمه في هاتفك الشخصي

          1. مع الاسف حاليا ليس لدي هاتف اضافي لذلك بالرغم من اني قمت بتحميله لم اقم بتفعيله الى الان

  3. ذات مرة قبل سنوات حلمت باني اقود خيل ابيض في وسط الطرقات والشوارع، ثم حاولت ان اعرف تاؤيل الرؤية، فقيل ان هذا يعني اني سوف اصبح مجاهد في المستقبل!!!

  4. اسأل الله ان ينصر أخواننا المجاهدين ليحكموا بالشريعة ويذيقوا الرافضة الوان العذاب

  5. السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
    يا مسلمين العراق خير الصبر صبركم على هذا البلاء العضيم ولن يذهب صبركم كالهباء المنثور إنما سيجازيكم الله بنصره وبالجنة بإذن الله فانصرو الله ينصركم ويثبت اقدامك وابشرو أيضا بقول ربكم ﴿ أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا نَأْتِي الْأَرْضَ نَنقُصُهَا مِنْ أَطْرَافِهَا ۚ وَاللَّهُ يَحْكُمُ لَا مُعَقِّبَ لِحُكْمِهِ ۚ وَهُوَ سَرِيعُ الْحِسَابِ﴾
    [ الرعد: 41] فسيزول حكم الضالمون المشركون قال تعالى (ومن لم يحكم بما انزل الله فأولئك هم الضالمين) فمن خذلكم خذلنا ومن عاداكم عادانا قبل أن يعاديكم وأما تطاول الرافضة عليكم في سجونهم ،بأذن الله سنجعل سجونهم قبورا لهم وسنجعل مشانق المسلمين مشانق لهم ،واما عن حملاتهم في الصحاري فاننا ولله لنسخر منهم كلما عادو مخذلين مستكينين ،فابحثو يا رافضة كما شئتم ف لم تجدو ما تبحثون عنهم إلا منتصرين عليكم.

    1. قال تعالى ( وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ ) عندك خطا في كتابه كلمه الظالمون بارك الله فيك

  6. “اسرائيل الكبرى ومطامع اليهود”
    لطالما حلمت اسرائيل بدلوتهم المزعومة (اسرائيل الكبرى) فلن اقول لهم لن تحقق ولن يفعلوها فاني أرى أنهم كادو يحتلون سوريا بعد الطاغوت الجولاني الذي يساندهم في ذلك فاعطاهم السويداء وما حَولها هدية ليتركوه حاكم بحكم الجهال
    ولم يدري أن سوريا كلها هدفهم، وأما السيسي لعنه الله الذي يمثل أنه ضد إسرائيل ف يدينهم بقولهم ولم يحرك أحدا إلا لسانه وصدأت أسلحته منذ حرب ٦ اكتوبر ،واما كلاب ال سلول فطبعو مع اليهود لاني ارى أنهم لم يخوضون حرب معهم إذ أرادوا من حدودهم تلك المناطق بالسيتهاونون معهم كما يتهاونون بالتطبيع وما هم أهل حرب ليخوضو معهم حرب ،واما انجاس الشيعة في العراق فلا حاجة للكلام فهم خاضعين للامريكان ،فاقول لليهود الملاعين ،قد ذكر لنا الله الواحد الاحد في القران انكم ستعلون علوا كبيرا ثم يبعث عليكم عبادة ذو بأس شديد فابشرو بهاولاء العباد الذين سينصرهم الله عليكم وسيمحقكم الله على أيديهم ،فان علوان ذلك العلو فتيقنو بأن موتكم لقريب قريب.

  7. سيعود العراق محرقة للكافرين والمرتدين والمشركين كما كان باذن الله تخقيقا لاتعليقا

  8. عقدان أو يزيد لم توقف فيهما الحكومات الرافضية المتعاقبة على العراق حملاتها بحثا عن الأمن المفقود، بينما يعيش مبدِّدو أمنها فصولا متتابعة من الجهاد والعطاء، لم يكلّوا ولم يملّوا رغم طول الطريق وشدة الخذلان وكثرة المناوئين وثقل المحنة التي ناءت بحملها الجبال، وحملها أولئك الأبطال الذين هضمت الأمة حقهم وتواصى الجميع بحربهم.

    ونحسب أنهم كانوا قطب الرحى في إشعال جذوة الجهاد الأصيل الذي غيّر وجه المنطقة وغزا العالم، ودشّن عصرا جديدا من المراغمة والمفاصلة، بعد أن كاد الجهاد يضيع بين مشاريع الضرار الإخوانية والمتأخونة التي أرادوها بديلا لمشروع الدولة الإسلامية والخلافة على منهاج النبوة.

    وخلافا لانتصاراتهم الكثيرة، انتصر أجناد العراق في موقعتين ضمن حروب المراغمة، كان لهما بالغ الأثر في حفظ مسيرة الجهاد من الزيغ والانحراف؛ الأولى كانت على “صحوات باتريوس” في العراق، والثانية على “صحوات توماس” في الشام، وبين هذه وتلك كادت صورة الجهاد النقي أن تختفي وتضمحل بين نموذجي “الضاري” و “الجولاني” لولا أنّ الله هيّأ له من يصونه ويحرسه، وهذا يحسب لأجناد العراق الذين تمالأ المنافقون قديما وحديثا على محاربة مشروعهم، فخيّب الله سعيهم وكشف سوأتهم وصاروا مضرب المثل في الخيانة والانتكاس، وتأمل عندما تذكر الخيانة والانتكاس، من يتبادر إلى ذهنك؟

    ومع كل ما يحيط بهم، لم يحد أجناد العراق عن دربهم، صُبُر أباة يكابدون من المحن أشدّها ومن الظروف أمرّها، وثمرات جهادهم ما تزال تتصدر ميدان الصراع العالمي بين الإسلام والكفر، واذكروا إنْ شئتم يوما واحدا خلا من تقارير العدو، تحذّر وتنذر من أجناد العراق.

    إنْ حضروا ارتعدت فرائص الأعداء وعاد الرافضة والصليبيون شركاء حلفاء، وإن غابوا لم تغب آثارهم ولم ينس الرافضة فعالهم فعكفوا يتذاكرونها في لطميات لا تنتهي، تحسب لهم أمريكا ألف حساب ووفقا لمقياس خطرهم تؤقّت جداول الانسحاب، ويشارك اليهود الملاعين في حربهم مكرا وتجسُّسا من وراء حجاب، لقد نُصروا بالرعب حقا ولا عجب بعد أنِ اقتفوا هدي نبيهم وساروا عليه، ووالوا وعادوا فيه، وعاشوا وقتلوا تحت لوائه، ولم يبالوا بكل من ناوأهم.

    قوافل شهدائهم ماضية، ومحن أسراهم في السجون لا يضاهيها محنة ومعهم ذووهم الكرام البررة المغيبون عن ذاكرة الأمة، وجلَد جنودهم في القفار والوديان لا يطيقه الرجال، ولولا الموانع لسردنا ما تشيب له مفارق الرأس من الأهوال، ومع ذلك لم يتهاونوا في دينهم، ولم يبخلوا على أمتهم ولم يبادلوها الخذلان بالخذلان، يستعذبون الموت في سبيل الله تعالى، ويقدّمونه على التنازلات والمساومات، شعارهم التجلُّد خير من التبلُّد، والمنية خير من الدنيا، صمتوا ولم تصمت بنادقهم بعيدا عن عدسات الإعلام في ثبات ملحمي لم تُحط به الطبقات ولا سير الأعلام، وعذرا أجناد العراق فمؤرّخو زماننا لم يعتادوا سوى تأريخ النكبات والخيانات، لا المفاخر والمكرمات، أما الملائكة الكرام فقد فعلوا، فأبشروا وقروا عينا فوارس العراق، فما عند الله خير وأبقى.

    شكّلوا نواة جيوش الفتح التي انطلقت قبل أكثر من عقدين وشيّدت صرح المشروع المقدس الذي اجتمع الروم والفرس والمنافقون على حربه منذ أول يوم أُسس فيه على التقوى، وما زال الكافرون والمنافقون يتواصون بحربه حتى هذه اللحظة، بينما واصلت جيوش الفتح طريقها منذ ذلك الحين لم تذل خيولها حتى وصلت سنابكها بلاد إفريقية وخراسان وما زالت مسيرتها ماضية بفضل الله تعالى.

    تتسابق الجيوش والحكومات على مطاردة جنودهم قبل قياداتهم، وتُفتح قنوات التنسيق بين أجهزة المخابرات إنْ وردت إشارة ساخنة عن أحدهم، وتطير الوكالات والقنوات بنبأ مقتل عراقي في نزال، وأسر عراقي في إنزال، كأنّ أجناد العراق مادة الرعب ومنتهى الإرهاب الذي يحاول كل هؤلاء عبثا الخلاص منه وهيهات.

    لأجل ما سبق، يتعرض مسلمو العراق لأبشع الجرائم الرافضية في السجون والمخيمات المنسية، وسط تغييب إعلامي ممنهج يمارسه إعلام الدجال، وهو نهج مقصود غير مستغرب، لكن ما يكرّسه ويفاقمه تجاهل عامة المسلمين لجرح إخوانهم في العراق كأنهم لا يرون فيه بأسا، مع أنّ ما فيه يفوق ما في كثير من الجراح مجتمعة، لكن الأحرار لم يعتادوا النواح والشكوى ولو بقوا في المحنة مئة عام! نتحدث بلسانهم لا نيابة عنهم، فمن ينوب عن هؤلاء ومن يطيق ما يطيقون؟

    إننا نذكّر المسلمين بنصرة إخوانهم أهل العراق تحت مظلة الإسلام الذي يوجب عليهم ذلك، وتيقنوا أن من خذل أهل العراق لن ينصر أهل فلسطين، ومن باع بغداد الرشيد لن يشتري الأقصى.

    ولأنه يُبتلى المؤمن على قدر دينه، فقد جاءت المحنة العراقية على قدر الجهد الذي بذله مجاهدو العراق في حفظ مسيرة الجهاد وتدويله وإخراجه من قمقم السواتر والحدود، وردفه بالرجال والمال، وقبل ذلك أطره على منهاج النبوة الذي انتصر على مناهج التمييع والترقيع التي اخترقت ساحات الجهاد وأنتجت مسوخا جهادية وخلائط منهجية لم تعرفها القرون المفضلة.

    وإنّ لفوارس العراق حبا في قلوب المؤمنين، وغيظا ورعبا في قلوب الكافرين، وحسدا وحقدا في قلوب المنافقين، وما ذلك إلا لشدتهم على الكافرين وتقديمهم مصلحة العقيدة على كل المصالح الموهومة، ووقوفهم سدا في وجه المؤامرات التي تستهدف العقيدة والجهاد، حتى صار أجناد العراق مضرب المثل في الولاء والبراء، نحسبهم والله حسيبهم.

    وننتهز الفرصة لنخاطب أجناد العراق خطاب الأخوة الإيمانية، ونرسل إليهم تذكيرا ووصية، فخذوها عنا واسمعوا وتدبروا بشارة ربكم لمن سبقكم: {فَالَّذِينَ هَاجَرُوا وَأُخْرِجُوا مِن دِيَارِهِمْ وَأُوذُوا فِي سَبِيلِي وَقَاتَلُوا وَقُتِلُوا لَأُكَفِّرَنَّ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَلَأُدْخِلَنَّهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ ثَوَابًا مِّنْ عِندِ اللَّهِ وَاللَّهُ عِندَهُ حُسْنُ الثَّوَابِ}، لن يضيّعكم الله يا فوارس العراق، ولن يتركم أعمالكم سبحانه، لن يضيّع إيمانكم وصبركم وتضحياتكم قديما وحديثا سرا وعلانية، وحسبكم أنكم كنتم أهل السبق إلى الجادة، وها أنتم اليوم أهل الصبر والمراغمة، فهنيئا لكم السابقة وهنيئا لكم اللاحقة، فالثبات الثبات والاحتساب الاحتساب، ونسأله تعالى لنا ولكم حسن العاقبة.

    #صحيفة_النبأ الأسبوعية العدد 508
    الخميس 20 صفر 1447 هـ

  9. نحتاج اقسام الذئاب المنفردة
    في العلم الامني والكلام والتخفي
    قيادة الذئاب المنفردة الكلاسيكية لم تعد نافعة وهذا ما نراه في فشل العديد من العمليات الانفرادية
    سابقو الى سد هذا الثغر
    الثقة – الهوية – الرقمنة – المواقيت – مكافحة انظمة الطاغوت
    ليكون الانصار تشكيلة كاملة من نخبة التخابر

    ابتداء من هجرة تيليقرام وكل ما يعرض رجال امن الدولة للخطر خارج ارض الخلافة

اترك رداً على ابي جندل انقر هنا لإلغاء الرد.

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

للتعليق على المنشور إستخدم نسخة الموقع على التور.