ولاية غرب إفريقية – بتوفيق الله تعالى، اشتبك جنود الخلافة مع الميليشيات الموالية للجيش النيجيري المرتد، قرب بلدة (غاشوا) بمنطقة (يوبي)، يوم السبت الماضي، بالأسلحة الرشاشة، ما أدى لمقتل عنصر وإصابة آخرين، ولله الحمد.
قبل اشهر زار وزير داخلية ال سعود المرتد الشام و قبل ساعات رأيت خبر بما معناه انه راح يكون هناك تعاون “رقمي” ما بين نظام الجولاني و ال سعود الأنجاس “تبادل خبرات” و تذكيراً لمن نسي ال سعود الكفار هم من أنشاء صحوات العراق و دعمهم بكل شيئ ضد دولة الإسلام
انا بينهم و اعرف خباثتهم جيداً حتى أن مباحثهم و انصارهم يراقبوني و يبحثون عن أي أثر ليتأكدُ عن ولائي لدولة الأسلام اعزها الله لعن الله ال سعود . وبدأ هاذا الأمر منذ سنوات عندما كنت أدخل موقع الرعود بدون vbn رغم مرور السنوات ولاكنهم إلى الأن يراقبوني ، خلال وقت قصير و إذ بسيارتهم السرية السودا مثل وجيهم السودة بالقرب من البيت و إلى الأن اذوق المر منهم و من انصار الطاغوت “الغثاء” من الأقارب يراقبوني و يتكلمون عني بسوء حتى ما ادري كيف انفر بسببهم !!!!
عموماً غالباً الجولاني سيكرر تجربة ال سعود :
1 – المراقبة الرقمية
2 – ملاحقة اصحاب شرائح SMS التي إرتبطت مع برج الأتصالات في موقع الهجوم “الإرهابي” علماً أن بيانات الأرتباط مسجلة لديهم كما أعلم .
3 – دعوة الأهل الأبلاغ عن افرادهم “الأرهابيين” وهاذه الدعوة ستكون من مشائخ السوء ، وهنا يجب الحذر من الغثاء كثيراً
4 – مراقبة من تضهر عليه علامات الألتزام بالدين ،
الله يحفظكم اخواني و إن شاء الله ما يفشل جهادكم مثل جهاد أخوانكم في جزيرة محمد ﷺ . فشل بسب كل ما ذكرته مع الأسف
مهم ‘
إلى أخواني و احبابي في ولاية الشام’
قبل اشهر زار وزير داخلية ال سعود المرتد الشام و قبل ساعات رأيت خبر بما معناه انه راح يكون هناك تعاون “رقمي” ما بين نظام الجولاني و ال سعود الأنجاس “تبادل خبرات” و تذكيراً لمن نسي ال سعود الكفار هم من أنشاء صحوات العراق و دعمهم بكل شيئ ضد دولة الإسلام
انا بينهم و اعرف خباثتهم جيداً حتى أن مباحثهم و انصارهم يراقبوني و يبحثون عن أي أثر ليتأكدُ عن ولائي لدولة الأسلام اعزها الله لعن الله ال سعود . وبدأ هاذا الأمر منذ سنوات عندما كنت أدخل موقع الرعود بدون vbn رغم مرور السنوات ولاكنهم إلى الأن يراقبوني ، خلال وقت قصير و إذ بسيارتهم السرية السودا مثل وجيهم السودة بالقرب من البيت و إلى الأن اذوق المر منهم و من انصار الطاغوت “الغثاء” من الأقارب يراقبوني و يتكلمون عني بسوء حتى ما ادري كيف انفر بسببهم !!!!
عموماً غالباً الجولاني سيكرر تجربة ال سعود :
1 – المراقبة الرقمية
2 – ملاحقة اصحاب شرائح SMS التي إرتبطت مع برج الأتصالات في موقع الهجوم “الإرهابي” علماً أن بيانات الأرتباط مسجلة لديهم كما أعلم .
3 – دعوة الأهل الأبلاغ عن افرادهم “الأرهابيين” وهاذه الدعوة ستكون من مشائخ السوء ، وهنا يجب الحذر من الغثاء كثيراً
4 – مراقبة من تضهر عليه علامات الألتزام بالدين ،
الله يحفظكم اخواني و إن شاء الله ما يفشل جهادكم مثل جهاد أخوانكم في جزيرة محمد ﷺ . فشل بسب كل ما ذكرته مع الأسف